
الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (2) المتضمن تعديلات على بعض أحكام قانون الاستثمار رقم (18)

بتكلفة 6 مليارات ليرة سورية مشروع صناعي جديد في قطاع الصناعات الكيمائية
منحت #هيئة_الاستثمار_السورية إجازة استثمار جديدة لمشروع صناعة الادوية البيطرية (لقاحات بيطرية، حقن طبية، بودرة طبية، هرمونات …) في المنطقة الصناعية في محافظة حماة، بكلفة تقديرية 6مليار ل.س و (53) فرصة عمل متوقعة.
يأتي المشروع في ظل جهود الهيئة الرامية لإطلاق مشاريع استثمارية تدعم تأمين مستلزمات القطاع الزراعي بشقيه الحيواني والنباتي.
بحيث تستفيد المشاريع من المزايا والحوافز والاعفاءات المنصوص عليها في قانون الاستثمار رقم 18 لعام 2021
At a cost of 6 billion Syrian pounds, a new industrial project in the chemical industries sector
The #Syrian_Investment_Agency granted a new investment license for the veterinary medicine industry project (veterinary vaccines, medical injections, medical powder, hormones…) in the industrial zone in Hama Governorate, at an estimated cost of 6 billion SP and (53) expected job opportunities.
The project comes in light of the Agency’s efforts to launch investment projects that support securing the requirements of the agricultural sector, both animal and vegetable.
So those projects benefit from the benefits, incentives, and exemptions stipulated in Investment Law No. 18 of 2021
منحت هيئة الاستثمار السورية إجازة استثمار جديدة لمشروع صباغة وتحضير خيوط الأكرليك وتسويقها في المدينة الصناعية في الشيخ نجار، بكلفة تقديرية (6.7) مليار ل.س و (26) فرصة عمل متوقعة.
يأتي المشروع في ظل جهود الهيئة الرامية لإطلاق مشاريع استثمارية في محافظة حلب تسهم في إعادة إحياء قطاعاتها الصناعية لاسيما القطاع النسيجي.
بحيث تستفيد المشاريع من المزايا والحوافز والاعفاءات المنصوص عليها في قانون الاستثمار رقم 18 لعام 2021
A new industrial project in the textile industries sector.
The Syrian Investment Agency granted a new investment license for the project of dyeing and preparing acrylic yarns and marketing them in the industrial city in Sheikh Najjar, at an estimated cost of (6.7) billion SP with (26) job opportunities.
The project comes in light of the Agency’s efforts to launch investment projects in Aleppo governorate in order to revive its industrial sectors, especially the textile sector.
So those projects benefit from the benefits, incentives, and exemptions stipulated in Investment Law No. 18 of 2021.
#هيئة_الاستثمار_السورية تمنح إجازة استثمار جديدة لمشروع صناعة الأدوية البيطرية المعدة للحقن (فيال) في المدينة الصناعية بعدرا بكلفة تقديرية بلغت 4،7 مليار ليرة سورية وبطاقة إنتاجية /1،2/ مليون قطعة فيال معدة للحقن سنوياً من المتوقع له تحقيق 17 فرصة عمل.
تكمن أهمية المشروع في توفير اللقاحات الخاصة بالثروة الحيوانية من أجل الوقاية من الأمراض والأوبئة التي تصيب هذه الثروة وتخفيض انتقالها الى الانسان.
At an estimated cost of 4.7 billion SP # A new project for the manufacture of veterinary medicines
The Syrian Investment Agency grants a new investment license for the veterinary medicine project for injection (vials) in the industrial city of Adra, with an estimated cost of 4.7 billion Syrian pounds and a production capacity of 1.2 million pieces of injectable vials annually. It is expected to achieve 17 job opportunities.
The importance of the project lies in the provision of vaccines for livestock in order to prevent diseases and epidemics that affect this wealth and reduce its transmission to humans.
نظيرا للخدمات والجهود المبذولة في عمله
كرَّمت أسرة هيئة الاستثمار السورية اليوم محمد ماجد برازي ممثل وزارة الصناعة وذلك بحضور مدير عام الهيئة مدين علي دياب وبمشاركة عدد من المدراء والموظفين العاملين في الهيئة، ونوه السيد المدير العام إلى أهمية الجهود الذي بذلها السيد برازي وشكره على تفانيه وإخلاصه في العمل طيلة فترة خدمته، و أكد دياب على أهمية تقدير دور الموظف القائم على رأس عمله لتحفيزه على العطاء والإنجاز
مدير عام هيئة الاستثمار والعاملين فيها يتمنون للسيد برازي التوفيق والنجاح
In order to appreciate services and efforts made in his work
Today, the family of the Syrian Investment Agency honored Muhammad Majid Barazi, representative of the Ministry of Industry, in the presence of the Director General of the Agency, Madian Ali Diab, and with the participation of a number of managers and employees working in the Agency. The Director General noted the importance of the efforts made by Mr. Barazi and thanked him for his dedication to work throughout his service period. Diab emphasized the importance of appreciating the role of the on-the-job employee to motivate him to give and achieve.
The Director General of the Investment Agency and its employees wish Mr. Barazi success.
السادة أصحاب مشاريع النقل والتسويق السياحي (تأجير سيارات سياحية بسائق أو بدون سائق) المستوردة وفق أحكام قانون الاستثمار رقم /10/ لعام 1991 وتعديلاته والسادة المستفيدون منها.
نود إعلامكم بضرورة مراجعة (هيئة الاستثمار السورية – مركز خدمات المستثمرين – الطابق الأرضي) أو فروعها في المحافظات خلال عشرة أيام من تاريخه لتقديم بيان بوضع مشاريعكم والسيارات العائدة لها وفق وضعها الراهن، تمهيداً لوضع الآلية المناسبة لتسويتها ووضعها بالاستهلاك المحلي النهائي.
للاستفسار الاتصال على الأرقام التالية: 4473015 – 4470067 – واتس آب 0945888917
#هيئة_الاستثمار_السورية تمنح إجازة استثمار لمشروع انتاج الأسمدة العضوية واللاعضوية في محافظة اللاذقية بكلفة تقديرية 13 مليار ليرة سورية ومن المتوقع له تحقيق 139 فرصة عمل.
تكمن أهمية المشروع في قدرته على رفد المزروعات في القطاع الزراعي بغذاء صحي وخالي من المبيدات صديق البيئة يحسن قدرته الإنتاجية و التنافسية في ظل ارتفاع الطلب على الأسمدة في هذه المرحلة وازدياد الحاجة لتحقيق الامن الغذائي لسورية
At an estimated cost of 13 billion SP # A new project to support the agricultural sector and secure its requirements.
The Syrian Investment Agency grants an investment license for the organic and inorganic fertilizer production project in Lattakia Governorate, at an estimated cost of 13 billion Syrian pounds, and it is expected to achieve 139 job opportunities.
The importance of the project is in its ability to supply crops in the agricultural sector with healthy, pesticide-free, environment-friendly food that improves its productivity and competitiveness in light of the high demand for fertilizers at this stage and the increasing need to achieve food security for Syria.
استقبل مدير عام هيئة_الاستثمار_السورية عددا” من المستثمرين من جمهورية الصين الشعبية، حيث أبدى المستثمرون رغبتهم بإقامة مشاريع استثمارية في شتى القطاعات لاسيما قطاع الصناعات الهندسية، وقدم مدير عام الهيئة شرحا” عن حوافز ومزايا قانون الاستثمار رقم 18 وعن دور الهيئة في تشجيع الاستثمار ودعمه في كافة المراحل، مرحبا” بإقامة استثمارات صينية جديدة من شأنها تسريع العجلة الإنتاجية في سورية ورفدها بخبرات وتكنولوجيا حديثة.
أجرى المجلس_الأعلى_للاستثمار اجتماع بتاريخ ٢٠٢٣/١/٢٣ برئاسة المهندس حسين عرنوس رئيس مجلس الوزراء تتبعاً لواقع تنفيذ المشروعات الممنوحة إجازة_استثمار وفق قانون الاستثمار رقم 18 لعام 2021 والتي بلغت 53 مشروعاً بتكلفة تقديرية تريليون و616 مليار ليرة سورية تحقق 4341 فرصة عمل.
وأكد رئيس مجلس الوزراء أن المشروعات الاستراتيجية تحتاج إلى رؤية واضحة والمزيد من الدراسات بهدف تحقيق الغاية المرجوة منها في تعزيز التنمية وتطوير الاقتصاد الوطني، لافتاً إلى أهمية ملف الاستثمار وإدارته بشكل منهجي نظراً لمنعكساته المباشرة على الاقتصاد والعملية الإنتاجية والتنمية المتوازنة والمستدامة.
وأشار المهندس عرنوس الى أهمية المتابعة المستمرة والتواصل مع المستثمرين لتذليل أي عقبات تعترض تنفيذ المشروعات واتخاذ كل ما يلزم لوضعها بالإنتاج وفق البرنامج الزمني المحدد، داعياً المستثمرين إلى الاستفادة من المميزات والتسهيلات التي منحها قانون الاستثمار الجديد لناحية الإعفاءات والتسهيلات المالية والإجرائية.
من جانبه أوضح مدير عام هيئة الاستثمار مدين دياب أن عدد المشروعات التي دخلت الإنتاج الفعلي بلغ 10 مشروعات، فيما بدأت 7 مشروعات بتركيب الآلات والتجهيزات تمهيداً للبدء بالإنتاج التجريبي، إضافة الى 17 مشروعاً حصلت على تراخيص البناء وتمت المباشرة بتنفيذ البنى التحتية لها.
وتشمل المشروعات قطاعات الخدمات والزراعة والصناعات الهندسية والنسيجية والدوائية والكيميائية والمعدنية والورقية والغذائية والكهرباء والطاقة والسياحة، وتمت الإشارة إلى الإيجابيات العديدة للتنوع القطاعي والجغرافي لانتشار خارطة المشروعات الاستثمارية المشملة بأحكام قانون الاستثمار.
وناقش المجلس واقع مشاريع النقل والتسويق السياحي المشمولة بأحكام قانون الاستثمار رقم /10/ لعام 1991 وتعديلاته، واستعرض نتائج عمل اللجنة المكلفة إعداد الدليل الاسترشادي لصيغ الاستثمار المشتركة مع القطاع الخاص والمرجعية القانونية لعقد الاستثمار.
كما ناقش المجلس مذكرة هيئة_الاستثمار بخصوص مقترح وزارة الاتصالات والتقانة إحداث منطقة تخصصية تكنولوجية، حيث طلب المجلس إجراء المزيد من الدراسة حول متطلبات إحداث مثل هذه المنطقة من بنية تحتية وتوريدات ومدخلات إنتاج على النحو الذي يضمن الانطلاق الآمن للمشروع.
منحت هيئةالاستثمارالسورية إجازة استثمار لمشروع صناعة البطاريات الجافة بمختلف الاستطاعات في محافظة حماة بكلفة تقديرية 6.7 مليار ل.س ومن المتوقع له تحقيق 29 فرصة عمل.
تبلغ الطاقة الإنتاجية السنوية للمشروع 29 ألف بطارية ومدة تأسيسه سنتان، ويهدف إلى تغطية حاجة السوق من بطاريات السيارات الخاصة وسيارات النقل، ويعتمد على خبرات محلية متخصصة لإنتاج البطاريات المختلفة بجودة عالية.
ولمزيد من المعلومات يمكنكم التواصل عن طريق صفحة هيئة الاستثمار على الفيس بوك:
https://www.facebook.com/SIASyrianInvestmentAgency/
ايميل الهيئة: syinvest@mail.sy
الواتساب :0945888917
هيئة الاستثمار السورية ترحب بكم فنجاح مشروعكم نجاح لنا
منحت هيئةالاستثمارالسورية اجازة استثمار لمشروع لإنتاج النشاء من القمح بطاقة انتاجية 4104 طن سنوياً، في محافظة حماة بكلفة تقديرية 4 مليار ليرة سورية ومن المتوقع أن يؤمن المشروع 29 فرصة عمل.
تكمن أهمية المشروع بأنه يعتمد على الموارد المحلية ويدخل في العديد من الصناعات الغذائية والصناعات الدوائية، ويساهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي، وتخفيف فاتورة الاستيراد كون المشروع يندرج ضمن برنامج_إحلال_المستوردات.
والجدير بالذكر بأن فترة تأسيس المشروع 36 شهر تبدأ من تاريخ منح إجازة الاستثمار.
أجرى المجلس الأعلى للاستثمار خلال اجتماعه اليوم برئاسة المهندس حسين عرنوس رئيس مجلس الوزراء تتبعاً لنسب تنفيذ المشاريع الحاصلة على إجازات الاستثمار وفق قانون الاستثمار رقم 18 لعام 2021.
وقد بلغ عدد إجازات الاستثمار الممنوحة (50) إجازة بكلفة تقديرية /1535/ مليار ليرة سورية تحقق /4209/ فرصة عمل، حيث دخلت ثمانية مشاريع الإنتاج الفعلي بشكل جزئي أو كلي، بينما بلغ عدد المشاريع التي بدأت بتركيب الآلات تمهيداً للبدء بالإنتاج التجريبي ستة مشاريع، كما باشر 12 مشروعاً تنفيذ البنية التحتية بعد الحصول على رخص البناء.
وتركزت المشاريع في قطاعات الطاقة والزراعة والصناعات النسيجية والدوائية والمعدنية والكيميائية والغذائية وصناعة الخشب ومنتجاته وقطاع السياحة.
وأكد المهندس عرنوس أهمية تتبع الواقع التنفيذي للمشاريع الحاصلة على إجازة استثمار بشكل دوري والوقوف على المشاكل التي تعترض تنفيذ بعض المشاريع وإيجاد الحلول لها واتخاذ القرارات المناسبة بشأنها، مشيراً إلى أن إطلاق 25 مشروعاً من أصل 50 حاصلة على إجازات استثمار خلال سنة ونصف السنة يُعد مؤشراً جيداً على وجود رغبة حقيقية بالاستثمار وجدية بالتنفيذ من قبل المستثمرين.
وناقش المجلس مشروع القرار المتضمن المحددات العامة للمشاريع التي يمكن أن تكون محلاً للتشاركية بهدف إعداد دليل استرشادي للصيغ الاستثمارية المشتركة بين الجهات العامة والقطاع الخاص، كما استعرض واقع المشاريع الاستثمارية السياحية المتعثرة واتخذ القرارات المناسبة لمعالجتها.
استقبل مدير عام هيئة الاستثمار السورية مدين دياب مجلس الأعمال السوري العماني برئاسة السيد وسيم القطان رئيس مجلس الأعمال السوري العماني وأعضاء المجلس كل من السادة عصام معتوق – ابتسام صبح – فايز الحسين – زهير داوود ـ منذر البزرة ـ انس سيفي.
جرى خلال اللقاء بحث سبل التعاون المشترك والفرص الاستثمارية الواعدة والميزات التي أعطاها القانون رقم ١٨ لعام ٢٠٢١ لتشجيع الاستثمار في سورية بما يلبي أولويات هذه المرحلة.
حيث أكد دياب على أهمية تكثيف جهود الهيئة والمجلس وتوحيدها ضمن آليات مرنة قابلة للتنفيذ، وأهمية التشارك لتشكيل جبهة اقتصادية وطنية تنهض بالواقع الاستثماري وتقضي على أية هواجس لدى المستثمر، وأن الهيئة جاهزة لاستقبال أي مشروع استثماري ومتابعته خطوه بخطوة حتى اتمام المشروع ودخوله بمرحلة الإنتاج.
بدوره أكد السيد قطان أن الحماس موجود لدى المستثمر وأن هناك العديد من المشاريع التي يرغب المستثمرون بإقامتها تحت مظلة الاهتمام والرعاية الحكومية، وأن هذه الزيارة تأتي لترجمة الجهود المشتركة والحثيثة التي يقوم بها المجلس مع الهيئة لتعزيز الشراكات الاستثمارية في سورية.
منحت هيئة الاستثمار السورية إجازة استثمار لمشروع إنتاج البسكويت والكيك والشوكولا في محافظة ريف دمشق. يهدف المشروع إلى إنتاج طيف واسع من منتجات البسكويت السادة والمغطس والمحشي والشوكولا والكريما بمعايير عالمية وبالاعتماد على أحدث التجهيزات وخطوط الإنتاج الإيطالية الرائدة في هذا المجال.
تبلغ التكلفة التقديرية للمشروع 6.6 مليار ل. س ومن المتوقع أن يحقق 77 فرصة عمل جديدة.
تقوم هيئة الاستثمار السورية بالتعاون مع مركز العدل والإحسان للتحكيم التجاري والاقتصادي الدولي بدمشق وبإشراف وزارة العدل تعلن عن إقامة ورشة التحكيم التجاري الدولي بمقر هيئة الاستثمار السورية بدمشق
بتاريخ 9 تشرين الأول ولغاية 13 تشرين الأول لمدة خمسة أيام بمعدل ثلاث محاضرات يوميا
وستكون الورشة هي المستوى الثاني بكورس الدبلوم المهني وهو عبارة عن أربع ورشات بأربع مستويات
خلال سنة ميلادية تتخطى السبعين ساعة دراسية يتقدم المشارك بعدها لفحص كتابي ينال الناجحون منه
شهادة دبلوم مهني صادر عن #هيئة_الاستثمار_السورية ومركز العدل والإحسان للتحكيم التجاري والاقتصادي الدولي بدمشق
تقام الورشة بمقر #هيئة_الاستثمار_السورية بدمشق بإشراف
• رئيس إدارة التفتيش القضائي القاضي المستشار الأستاذ ياسر عياش
• #مدير_عام #هيئة_الاستثمار_السورية #الأستاذ_مدين_دياب
• #مدير_عام مركز العدل والإحسان للتحكيم التجاري والاقتصادي الدولي المحامي الأستاذ محمد ياسين الغضبان
تبدأ الورشة بتاريخ 2022/10/9 ولغاية 2022/10/13
و ينال المشارك شهادة مشاركة بالورشة العلمية بعلم التحكيم باللغتين العربية والانكليزية ممهورة ومختومة من #هيئة_الاستثمار_السورية ومن مركز العدل والإحسان للتحكيم التجاري والاقتصادي الدولي ومن ممثل وزارة العدل القاضي المستشار الأستاذ ياسر عياش مع إمكانية تصديق الشهادة من وزارة الخارجية السورية
أجرى المجلس الأعلى للاستثمار خلال اجتماعه الدوري يوم الخميس 31/3/2022 برئاسة المهندس حسين عرنوس رئيس مجلس الوزراء تتبعاً لتنفيذ المشروعات الحاصلة على إجازات استثمار والاطلاع على تقدم العمل في معالجة طلبات المستثمرين الراغبين بالحصول على إجازة الاستثمار وفق أحكام القانون رقم 18 لعام 2021 حيث أكد المهندس عرنوس على تقديم كافة التسهيلات للمشروعات ووضعها بالتنفيذ وفق المدد المحددة والإسراع بمنح التراخيص وإجازات الاستثمار.
وناقش المجلس مذكرة اللجنة المشكلة لإعداد مشروع قرار نظام استخدام العقارات المملوكة من الجهات العامة بغرض استثمارها وفقاً قانون الاستثمار، كما درس الآلية المقترحة لتهيئة وطرح المواقع العائدة للجهات العامة والمنظمات الشعبية والنقابات المهنية للاستثمار السياحي، واستعرض المشروعات الصناعية والزراعية المحالة إلى لجان الموقع المكاني لإجراء الكشف ومنحها الموافقات اللازمة لاستكمال إجراءات الحصول على إجازة الاستثمار.
وأكد رئيس مجلس الوزراء الحرص على المتابعة الدورية والمستمرة لواقع المشروعات الاستثمارية وتذليل أي عقبات أمامها نظراً لأهمية الاستثمار في النهوض بالواقع الاقتصادي والخدمي وتأمين المزيد من فرص العمل، وأشار إلى ضرورة تحديد جهة إشرافية واحدة لمتابعة تنفيذ هذه المشروعات، داعياً إلى تتبع مراحل إنجاز كل مشروع حتى يصبح واقعاً ملموساً بأسرع وقت ممكن وإيجاد الحلول الفورية لأي مشكلة قد تعترضه بهدف وضعه بالإنتاج الفعلي.
وبلغ عدد المشروعات الممنوحة إجازة استثمار منذ بداية العمل بقانون الاستثمار الجديد 23 مشروعاً بكلفة تقديرية (1.246) تريليون ليرة سورية وتوفر نحو (1846) فرصة عمل، وتشمل مجالات صناعة الحقن الطبية والأقنعة البلاستيكية وإنتاج المذيبات والمواد الأولية للمبيدات الحشرية والدهانات وإنتاج الكحول الإيتيلي الطبي والزيوت والسمنة والزبدة النباتية وإنتاج خيوط أكريليك وخيوط ممزوجة وتوليد الكهرباء باستخدام الطاقة المتجددة (الكهروضوئية) وإنتاج حليب الأطفال الرضع وصناعة بودرة السيلكا من الرمال الكوارتزية وإنتاج الأدوية البشرية وصناعة الأسمدة الفوسفاتية والمنظفات والبودرة والصابون والمواد المعقمة والمطهرة.
ماهي الالتزامات المترتبة على المستثمر بعد حصوله على إجازة الاستثمار وفق أحكام القانون 18 لعام 2021؟
يلتزم المستثمر بالآتي:
________________
ماهي التزامات الجهات العامة بعد صدور إجازة الاستثمار لإنجاز متطلبات المشروع ؟
رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس في كلمة له أمام المؤتمر الحادي عشر للجبهة الوطنية التقدمية في مجال الاستثمار :
بلغ عدد إجازات الاستثمار الممنوحة وفقاً لقانون الاستثمار الجديد رقم /18/ لعام 2021 بلغ /20/ إجازة منها /10/ إجازات خلال الفترة المنصرمة من عام 2022 فقط ما يعني أن المزايا والمحفزات التي تضمنها القانون بدأت تحظى باهتمام وثقة المستثمرين بشكل حقيقي مع الإشارة إلى أن التكلفة التقديرية لإجازات الاستثمار الممنوحة تصل إلى حوالي /1200/ مليار ليرة ومن شأنها أن توفر حوالي /1596/ فرصة عمل.
وأشار رئيس مجلس الوزراء إلى أن قانون الاستثمار الجديد يعد قانوناً نوعياً متطوراً يضاهي القوانين المماثلة في دول العالم وتم بموجبه لحظ برامج إحلال المستوردات وتنمية مشاريع الطاقة المتجددة علماً أن مجلس الوزراء يخصص آخر خميس من كل شهر للبحث والبت في كل المشاريع الاستثمارية بفترة زمنية قياسية من خلال الفريق الاقتصادي والمجلس الأعلى للاستثمار.
موضحا أن هناك أولوية حكومية لدعم المناطق التنموية من خلال لجنة التخطيط الإقليمي وتلبية احتياجات المناطق الأكثر احتياجاً للتنمية من خلال الدعم بالقروض والتسهيلات ومستلزمات الإنتاج ومنحها العديد من الميزات والاعفاءات.
للإرتقاء بمستوى الخدمات التي تقدمها هيئة الإستثمار السورية ،وحرصاً منها على تحقيق أهداف قانون الاستثمار رقم 18 لعام 2021 لدعم العملية الاستثمارية والرعاية المتكاملة للمشاريع الاستثمارية ، وتقديم خدمات فاعلة وبطريقة احترافية…التقى مدير عام هيئة الاستثمار السورية مدين علي دياب مدراء فروع الهيئة صباح اليوم الاربعاءالموافق ٩/٣/٢٠٢٢ ناقش خلاله سبل تطوير العمل في فروع الهيئة في المحافظات لما لها من أهمية قصوى في النهوض بالعملية الاستثمارية الشاملة وتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة مؤكداً على دور فروع الهيئة الرئيسي في كل محافظة بتفعيل العملية الاستثمارية وجذب المستثمرين والتنسيق والتعاون بين كل الجهات المحلية لانجاز برنامج تحديث وتطوير الخريطة الاستثمارية الوطنية واستكمال معلومات وبيانات الفرص الاستثمارية بكل محافظة بحيث تكون مدروسة ووفق مؤشرات تضمن نجاح الفرصة وخصوصية كل محافظة لدعم العملية الأنتاجية مشددأ على أهمية القطاع الزراعي والقطاع الصناعي ولاسيما تصنيع الانتاج الزراعي والحيواني وقطاع الطاقات المتجددة وباقي القطاعات
منحت هيئةالاستثمارالسورية إجازات استثمار لعشر مشاريع بعام 2022 بموجب القانون رقم 18 لعام 2021 بكلفة تقديرية (456) مليار ليرة سورية، والمتوقع أن تحقق (959) فرصة عمل .
أجرى المجلس الأعلى للاستثمار خلال اجتماعه برئاسة المهندس حسين عرنوس رئيس مجلس الوزراء تتبعاً لتنفيذ المشروعات الحاصلة على إجازة استثمار بموجب أحكام القانون /18/ لعام 2021، والتي بلغ عددها في العام الحالي 10 مشروعات بكلفة تقديرية 456 مليار ليرة سورية تؤمن 959 فرصة عمل وشملت العديد من القطاعات الحيوية والمهمة للاقتصاد الوطني، فيما وصل العدد الإجمالي إلى 20 مشروعاً بقيمة 1200 مليار ليرة.
المجلس استعرض المراحل التي وصلت إليها الطلبات المقدمة للحصول على إجازة الاستثمار لعدد من المشروعات التي تشمل صناعة الأدوية البشرية والمستلزمات الطبية وحليب الأطفال والأغذية والكونسروة والغزل والأقمشة والأعلاف والدهانات، إضافة إلى مشروعات تتعلق بصناعة الحفارات والأسلاك المعدنية ومواد البناء وغيرها.
ونظراً لأهمية الفرص المطروحة في قطاع الجيولوجيا و الثروة المعدنية كونها تلعب دوراً مهماً وأساسياً في تغطية الاحتياجات المحلية من المواد اللازمة في مرحلة إعادة الإعمار وفي تأمين المدخلات للعديد من القطاعات ذات الأولوية، أقر المجلس الفرص الاستثمارية المطروحة في هذا القطاع والدليل الإجرائي الخاص بها واعتبرها جزءاً من خريطة الاستثمار الوطنية.
وكلف المجلس وزارة الإدارة المحلية والبيئة تحديد مواقع في طرطوس واللاذقية لإحداث مدن أو مناطق صناعية، وتأمين مقاسم بمساحات كافية للمشروعات الاستثمارية الكبيرة من خلال دمج عدة مقاسم، وكلف وزارة الزراعة موافاة المجلس بقائمة تتضمن أراضي أملاك الدولة المخصصة للفرص الاستثمارية بموجب قوانين الاستثمار السابقة التي لم يباشر أصحابها تنفيذ المشاريع المقررة ليتم إلغاء التراخيص وطرحها من جديد على الاستثمار، كما قرر تشكيل لجنة لتحديد المناطق التنموية والقطاعات المستهدفة في التنمية لإدراجها بخريطة الاستثمار.
رئيس مجلس الوزراء أكد أهمية الإسراع بتوسيع اللجان المكانية في المحافظات وزيادة عدد أعضائها والتنسيق مع هيئة الاستثمار السورية وممثلي الوزارات لديها للبت بكل الطلبات المقدمة للحصول على إجازات الاستثمار بالسرعة الكلية وتذليل كل العقبات وفق قانون الاستثمار ودليله الاسترشادي والإجراءات المعمول بها ووفق دليل استخدامات الأراضي، والتركيز على المشروعات الحيوية التي تعطي قيمة مضافة قطاعياً وعلى المستوى الوطني.
ووافق المجلس على منح ترخيصين لمشروع صناعة المقبلات الغذائية الجافة في ريف دمشق، ومشروع تربية وتوليد الأسماك النهرية والبحرية والقشريات في الأحواض والأنهار بمحافظة حماة بقيمة 9.4 مليار ليرة. كما وافق على وضع نظام خاص بالمشاريع التي تتم بناء على طرح الجهات العامة لأملاكها الخاصة على الاستثمار مع القطاع الخاص.
منحت هيئة الاستثمار السورية إجازة استثمار وفق أحكام القانون 18 لعام 2021 لمشروع صناعة بودرة السيلكا من الرمال الكوارتزية بكلفة تقديرية تبلغ 7 مليار ليرة سورية في المدينة الصناعية بعدرا ومن المتوقع أن يحقق المشروع 47 فرصة عمل .
والجدير بالذكر أن بأن رمل السيلكا يستخدم في الصناعات الكيميائية المختلفة و الأواني الزجاجية والألياف الزجاجية و زجاج البصريات وقوالب السباكة وفلاتر تنقية المياه في محطات المياه العادمة وبرك السباحة وفي صناعة المطاط و البلاستيك و الورق والدهانات.
التقى مدير عام هيئة الاستثمار السورية مدين علي دياب في مبنى الهيئة عدد من مدراء الشركات الإيرانية في مجالات أمن وتكنولوجيا المعلومات، بمشاركة خبراء وباحثين مختصين بهذه المجالات.
بحضور السيد خلف مشهداني مدير عام مجموعة مشهداني الدولية للمعارض والمؤتمرات، والسيد محمد خير درويش عضو غرفة تجارة وصناعة محافظة القنيطرة، والدكتور بهاء فرفور نائب المدير العام لمركز العدل والإحسان للتحكيم التجاري والاقتصادي الدولي.
وتم خلال اللقاء بحث سبل تشجيع الاستثمار في مجال الاتصالات والتقانة وخدمات ومنتجات تتعلق بالأمن والسلامة وفق احدث التقنيات العالمية.
وأشار مدير عام هيئة الاستثمار السورية إلى أن قانون الاستثمار رقم ١٨ لعام ٢٠٢١ قد منح المشاريع ذات المحتوى التقني المرتفع حوافز ضريبية تصل إلى ٥٠ % من ضريبة الدخل لمدة عشر سنوات، وحوافز جمركية بحيث تعفى المستوردات من الآلات والتجهيزات والمعدات من الرسوم الجمركية إضافة إلى الحوافز والتسهيلات الإجرائية.
التقى مدير عام هيئة الاستثمار السورية متدربي الدورة التاسعة عشرة للمعهد الوطني للإدارة العامة
وأكد مدير عام هيئة الاستثمار السورية مدين علي دياب على أهمية المعهد في رفد الجهات العامة بأطر إدارية مدربة تسهم في دعم خطط تطوير وتحديث الإدارة العامة في الدولة،و لا سيما في ظل التحديات التي تشهدها المرحلة الراهنة.
و بدوره تحدث عميد المعهد الوطني للإدارة العامة د. عبد الحميد الخليل عن دور الهيئة في عملية التنمية الشاملة وفي خلق مناخ استثماري فعال، لافتاً إلى أهمية تأهيل الكوادر البشرية لإدارة عملية الاستثمار.
و قدم مدير عام الهيئة عرضاً تحدث خلاله عن أهمية الاستثمار كأحد أهم مقومات تنمية الاقتصاد الوطني، لافتاً إلى بداية انطلاق الهيئة في عام 2007 كبرنامج إصلاح وطني للمؤسسات المسؤولة عن البيئة الاستثمارية، كما تطرق إلى مزايا قانون الاستثمار رقم /18/ لعام 2021 وأدلة الإجراءات وإلى الخدمات التي تقدمها الهيئة ومركز خدمات المستثمرين
وفي ختام اللقاء قدم السيد مدير عام الهيئة درع الهيئة للسيد عميد المعهد، ثم جال المتدربون في مركز خدمات المستثمرين وتعرفوا على آلية العمل فيه.
قام مدير عام هيئة الاستثمار السورية مدين علي دياب وفريقه بزيارة إلى المدينة الصناعية بحسياء، حيث التقى مع مديرها العام الدكتور بسام منصور واطلع منه على واقع المشاريع في المدينة ونسب تنفيذها، والتحديات التي تواجهها، والدور المشترك الذي ستلعبه الهيئة بالمشاركة مع المدينة في إيجاد الحلول والآليات المناسبة لمعالجتها.
وخلال الاجتماع تم الاتفاق على التنسيق لاجتماع لاحق يضم الفنيين والمختصين من كلا الجانبين لمناقشة العديد من القضايا التي من شأنها جذب وتوجيه الاستثمارات الجدية نحو المدينة لاسيما مع صدور القانون الجديد للاستثمار بحوافز ومزايا جديدة وهامة.
واستعرض خلاله مدير عام المدينة الصناعية الفرص الاستثمارية المقترحة للخريطة الاستثمارية الجديدة، ومناقشة تفاصيلها.
كما زار مدير عام هيئة الاستثمار مركز خدمة المستثمر في المدينة واطلع على واقع الخدمات المقدمة والقطاعات الممثلة فيه.
استقبل مدير عام هيئة الاستثمار السورية مدين دياب سعادة السفير العُماني السيد تركي بن محمود البوسعيدي والقائم بالأعمال بالسفارة العُمانية في مقر الهيئة بلقاء ودي تعزيزاً لأواصر الأخوّة والتعاون بين الجمهورية العربية السورية وسلطنة عُمان.
وتم خلال اللقاء بحث أوجه التعاون في مجال الاستثمار وآليات تعزيزها وتنميتها، وبحث سبل التواصل للإخوة المستثمرين بين كلا الجانبين.
وعرض دياب أهم الحوافز والمزايا التي تضمنها قانون الاستثمار رقم 18 لعام 2021 والتسهيلات التي تقدمها الحكومة السورية والخدمات التي تقدمها هيئة الاستثمار السورية للإخوة المستثمرين والقطاعات التي تتركز فيها الفرص الاستثمارية.
بدوره أثنى السفير العماني على الخطوات المتقدمة التي حققتها سورية في مجال الاستثمار .
منحت هيئة الاستثمار السورية إجازة استثمار جديدة لمشروع توليد الكهرباء بالطاقة الكهرضوئية في المدينة الصناعية بعدرا حيث قدرت الطاقة الإنتاجية السنوية للمشروع ب ١٠٠ ميغاواط و بلغت الكلفة الاستثمارية التقديرية له ٧٤٥ مليار ليرة سورية.
أكد المهندس حسين عرنوس خلال جلسة رئاسة مجلس الوزراء ضرورة منح مندوبي الوزارات في هيئة الاستثمار التفويضات الكاملة للبت في المشاريع المقدمة إلى الهيئة في مدة أقصاها ثلاثة أيام بما يحقق السرعة في منح التراخيص للمشروعات وتقديم كل التسهيلات اللازمة للمستثمرين، مبيناً ضرورة إنجاز الخارطة الاستثمارية وتسريع الإجراءات الخاصة بمنح إجازات الاستثمار ومباشرة الأعمال على أرض الواقع.
وافق المجلس الأعلى للاستثمار خلال اجتماعه اليوم برئاسة المهندس حسين عرنوس رئيس مجلس الوزراء على منح إجازات الاستثمار اللازمة لمشروع صناعة الخيوط البلاستيكية والنسيج البلاستيكي في حلب، ومشروعين لإنشاء مخبرين لاختبار تجهيزات الطاقة البديلة، وقرر رفع الحد الأدنى لقيمة الموجودات الثابتة لإنشاء مخابر لاختبار تجهيزات الطاقة البديلة ليصبح 10 مليارات ليرة بدلاً من 5 مليارات، حرصاً على ضمان معايير الجودة والكفاءة لتجهيزات الطاقات المتجددة.
وأجرى المجلس الأعلى للاستثمار تتبعاً لمراحل تنفيذ المشاريع الاستثمارية الحاصلة على إجازة استثمار، والطلبات المقدمة للحصول على إجازة الاستثمار وفق أحكام القانون /18/ لعام 2021، حيث عدد المشاريع الحاصلة على إجازة استثمار بموجب هذا القانون (16) مشروعاً بكلفة تقديرية نحو تريليون ليرة وتؤمن (1201) فرصة عمل، منها (13) مشروعاً في مجال الصناعة و(3) في مجال الطاقة المتجددة.
وجدد المهندس عرنوس التأكيد على التوجه لحصر الاستثمار في المدن والمناطق الصناعية وإعطاء المستثمرين كل التسهيلات اللازمة للاستثمار فيها، وعدم إحالة طلبات الاستثمار إلى اللجان المكانية إلا في حال تعذر الاستثمار في المدن والمناطق الصناعية لأسباب يتم تحديدها بدقة، لافتاً إلى ضرورة المتابعة المستمرة للمشاريع التي تم منحها إجازات الاستثمار والتنسيق مع الجهات المعنية لتسريع وضعها في الخدمة، وهو ما من شأنه توفير المزيد من فرص العمل وزيادة الإنتاج وتخفيض الأسعار.
كما وافق المجلس على استيراد الشركة السورية للنقل والسياحة (الكرنك سابقاً) 45 باص بولمان بقياسات مختلفة، وعلى توسيع مشروع شاطئ الكرنك في محافظة طرطوس ليضم 48 شاليهاً، إضافة إلى الموافقة على عدد من المشاريع السياحية التنموية في المنطقة الساحلية والتي تؤمن المزيد من فرص العمل وتسهم بتوسيع وإنعاش السياحة الشعبية.
واطلع المجلس على مراحل إنجاز خارطة الاستثمار لعام 2022 التي تعدها هيئة الاستثمار السورية بما يتوافق مع قانون الاستثمار الجديد مع الحرص على تطوير تلك الخارطة وتوفير البيانات والمؤشرات الداعمة لاتخاذ المستثمر قراره بالاستثمار في قطاع معين أو محافظة معينة، وتم التأكيد على الجهات العامة موافاة الهيئة بكافة البيانات والمعلومات والفرص الاستثمارية المتوافرة لديها ومناطقها التخصصية ليصار إلى طرحها في الخارطة الاستثمارية.
منحت هيئة الاستثمار السورية اجازة استثمار لاقامة مشروع لصناعة الأسمدة الفوسفاتية المحببة الأحادية والثلاثية والمركبة NPK في محافظة ريف دمشق (المدينة الصناعية بعدرا) بكلفة تقديرية تبلغ حوالي 32 مليار ليرة سورية ومن المتوقع ان تحقق 73 فرصة عمل.
منحت إجازة استثمار لمشروع انتاج المذيبات والمواد الأولية للمبيدات الحشرية والدهانات والأحبار في محافظة ريف دمشق بكلفة تقديرية استثمارية تبلغ حوالي 31 مليار ليرة سورية ومن المتوقع أن يحقق المشروع 44 فرصة عمل و الجدير بالذكر أن المشروع سيشكل مورّد محلي لكافة مصانع الدهانات التي تعمل على استيراد المذيبات البطيئة والمذيبات السريعة من الخارج.
في جولة سريعة نجمل أهم نشاطات هيئة الاستثمار السورية لعام 2021 بمايلي:
-المساهمة بإنجاز قانون الاستثمار الجديد رقم 18 لعام 2021 والذي صدر بتاريخ 19-5- وتعليماته التنفيذية2021 ويتيح إمكانية الحصول على مجموعة من المحفزات والمزايا الضريبية والجمركية التي من شأنها التخفيف من الأعباء المالية عن المستثمرين في مرحلة التأسيس والإنتاج.
-استقطبت الهيئة 38 مشروعاً استثمارياً منها (31) مشروعاً في ظل مرسوم تشجيع الاستثمار رقم 8 لعام 2007 وبتكلفة استثمارية تقديرية تبلغ (54) مليار ل.س، ويُتوقع أن توفر (1404) فرصة عمل، وغطت هذه المشاريع مجالات هامة عدة مثل: 17 مشروع صناعي، 7 مشاريع زراعية، 6 مشاريع نقل، 1 مشروع خدمي. وقد استحوذ قطاع الصناعة على الجزء الأكبر وتلاه قطاعي النقل والزراعة، وتركزت المشاريع بنسبة 35.4% في محافظة ريف دمشق، تلتها محافظة السويداء بنسبة 25.8%.
-وصل عدد المشاريع التي تم منحها إجازة استثمار مؤقتة وفق القانون الجديد 18 لعام 2021 سبع مشاريع في مجالات متعددة بتكلفة وصلت إلى نحو 286 مليار ليرة ومن المتوقع أن تؤمن فرص عمل لـ 144 عاملاً فيما بلغ عدد الطلبات المقدمة لمنح الإجازات 23 طلباً من مختلف المحافظات بتكلفة تقديرية بحدود 840 مليار ليرة من المتوقع أن تؤمن 2347 فرصة عمل.
-تم انجاز دليل المستثمر لعام 2021 متضمناً (84) خدمة موزعة على (16) قطاعاً وفق آلية حديثة وشفافة غنية بالبيانات والمعلومات الهامة التي تهدف إلى جذب المستثمر المحلي والأجنبي بدءاً من تأسيس نشاطه الاستثماري ومروراً بتشغيله وانتهاء بتصفيته. يتضمن الدليل خدمات مباشرة (فورية)، وخدمات غير مباشرة حدها الأقصى 15 يوم عمل، بحيث تصدر إجازة الاستثمار متضمنة كافة الموافقات والتراخيص اللازمة للبدء بتأسيس المشروع.
-وضع برنامج تطويري للخريطة الاستثمارية يتناسب مع ما ورد في قانون الاستثمار 18 لعام 2021.
للارتقاء بجودة الخدمات المقدمة للمستثمر وزيادة فعاليتها وتحقيقها لأهداف ومبادئ قانون الاستثمار الجديد تصدر هيئة الاستثمار السورية دليل المستثمر للاستثمار في سورية الذي أعد بالتنسيق والتعاون مع الجهات العامة .
يستند الدليل على مبادئ أساسية هي:
الشفافية في الإفصاح عن الوثائق والاشتراطات لكل خدمة، وربط الخدمات وإجراءاتها بمدد زمنية محددة، وتحديد كامل للتكاليف المنبثقة الواجبة الأداء على المستثمر بحيث تكون هيئة الاستثمار السورية محطة واحدة للمستثمر ونقطة اتصال فعالة مع الجهات العامة من خلال ممثليها المتواجدين في مركز خدمات المستثمرين، بحيث تتوزع الأدوار والصلاحيات بين الجهات العامة كل حسب اختصاصه، لمنح المستثمر كافة الموافقات والتراخيص والوثائق اللازمة لتأسيس وتنفيذ نشاطه الاستثماري بأقل وقت وجهد وتكلفة.
حيث يتقدم المستثمر إلى مركز خدمات المستثمرين للحصول على أي خدمة أو وثيقة يتطلبها تنفيذ مشروعه وأياً كانت مرحلة العمل بالمشروع ( تأسيس – تشغيل – تصفية )..
من الجدير بالذكر بأن الدليل يضم حزمة من المعلومات المساعدة للمعنيين في الاستثمار وفق احكام قانون الاستثمار رقم 18 لعام 2021 ، ويشمل (84) خدمة موزعة على (16) قطاعاً .
يتضمن دليل المستثمر :
– أهم الحوافز الضريبية وغير الضريبية والإعفاءات التي يتمتع بها المشروع الاستثماري وفقاً لقانون الاستثمار رقم 18 لعام 2021.
– الثبوتيات المطلوبة للبدء بالنشاط الاستثماري ، حيث كان يطلب من المستثمر تأمين كافة الوثائق المتعلقة بالمشروع بكافة المراحل أما في الوقت الراهن يأخذ مركز خدمات المستثمرين على عاتقه تأمين كافة الوثائق المتعلقة بالتراخيص والموافقات المطلوب استصدارها من الجهات المعنية حسب نوع النشاط بحيث لا تقبل مراجعة المستثمر لأي جهة أخرى وذلك تكريساً لمفهوم الواجهة الوحيدة للاستثمار المتمثلة بهيئة الاستثمار السورية من خلال منح إجازة الاستثمار التي تتضمن كافة الموافقات والتراخيص اللازمة للبدء بتأسيس المشروع الاستثماري والتي تضاف عليها كافة الأنشطة والتعديلات والتغيرات التي تطرأ على المشروع الاستثماري
– الحد الأدنى المطلوب لقيمة الموجودات الثابتة للمشاريع الاستثمارية
– كافة الكلف بما فيها رسوم التراخيص وبدلات الخدمات المقدمة بشكل واضح
– الزمن اللازم لتأدية كل خدمة .
– الشروط الشكلية المتعلقة بالوثائق المطلوبة
– الشروط الفنية المتعلقة بتنفيذ المشروع الاستثماري والتي يجب الاطلاع عليها من قبل المستثمر لأهمية التقيد بها وعدم مخالفتها .
اضغط هنا لتحميل دليل المستثمر
جرى المجلس الأعلى للاستثمار في اجتماعه الدوري السادس للعام الحالي برئاسة المهندس حسين عرنوس رئيس مجلس الوزراء تتبعاً للخطوات التنفيذية للمشاريع التي تم منحها إجازة الترخيص وفقا لقانون الاستثمار رقم 18 والتي شملت توليد الطاقة الكهربائية باستخدام الألواح الشمسية والطاقات المتجددة والأدوية السرطانية وأثاث المختبرات التعليمية والبحثية وإنتاج مواد طبية، وشدد على الاستمرار بتقديم كل التسهيلات وتذليل أي عقبات تعترض تنفيذ هذه المشاريع وفق البرنامج الزمني المحدد.
كما استعرض المجلس الأعلى للاستثمار طلبات المشاريع المقدمة للحصول على إجازة الاستثمار في عدد من المجالات منها صناعة الأسمدة الزراعية والعضوية وإنتاج المذيبات والمواد الأولية للمبيدات الحشرية والدهانات وعصر فول الصويا وصناعة الخيوط البلاستيكية وتوليد الطاقة الكهروضوئية وإنتاج المستلزمات الطبية وتصنيع حليب الأطفال وتكرير وتعبئة الزيوت النباتية.
وأكد المهندس عرنوس ضرورة إعداد قاعدة بيانات عن المشاريع الصناعية القائمة حالياً والطاقة الإنتاجية المتاحة وموافاة هيئة الاستثمار بها لتقديم المشورة السليمة للمستثمر لتجنب الوصول إلى فائض كبير عن حاجة السوق المحلية وحدوث اختناقات في تصريف المنتجات داخلياً وخارجياً، موضحاً أهمية التوسع والتشجيع على إقامة مشاريع التصنيع الزراعي بشقيه النباتي والحيواني نظراً لتوافر المنتجات الزراعية والقيمة المضافة التي تحققها هذه المشاريع من خلال تأمين حاجة السوق المحلية وتصدير الفائض.
إلى ذلك طلب المجلس من الوزارات تزويد هيئة الاستثمار بالبيانات الخاصة بالمشاريع ذات الأولوية بالتنفيذ ليتم عرضها على المستثمرين، وأكد ضرورة وضع برنامج زمني لكل مشروع والالتزام به بهدف الاستفادة الكاملة من الميزات التي منحها القانون، داعياً الهيئة لتكون الواجهة المشرقة للاستثمار في سورية والتواصل المستمر مع المستثمرين وتقديم التسهيلات لهم.
شاركت هيئة الاستثمار السورية بفعاليات الملتقى الاستثماري التأسيسي السوري الإيراني بحضور وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية الدكتور محمد سامر الخليل ووزير الصناعة زياد صباغ ووزير الصناعة والمناجم والتجارة الإيراني سيد رضا فاطمي آمين والوفد المرافق له من فعاليات اقتصادية وتجارية والسفير الإيراني بدمشق وأعضاء اتحادات غرف التجارة والصناعة والزراعة السورية، وعدد من أعضاء مجلس الشورى الإيراني ومجلس الشعب السوري
وتناول الملتقى محاور الاستثمار في قطاعات الصناعة والاقتصاد والتجارة الخارجية وهيئة الاستثمار السورية
حيث قدم مدير عام هيئة الاستثمار السورية مدين دياب فيلما ترويجيا عن البيئة الاستثمارية في سورية و عرضا بعنوان بالاستثمار نبني وطن اوضح فيه اهداف القانون رقم ١٨ لعام ٢٠٢١ والحوافز والمزايا المتنوعة لتشجيع الاستثمار الضريبية والجمركية والاجرائية ومتطلبات منح اجازة الاستثمار .
شاركت هيئة الاستثمار السورية ممثلة بمديرها العام مدين علي دياب بالمؤتمر الرابع للأمانة العامة للاتحاد العربي للمدن والمناطق الصناعية العربية بعرض فيديو ترويجي للبيئة الاستثمارية في سورية ورقة عمل بعنوان بالاستثمار ” نبني وطن ” يتضمن ابراز مزايا قانون الاستثمار رقم 18 لعام 2021 وأهدافه والمبادئ التي تحكم الاستثمار في سورية والحوافز والاعفاءات والمزايا وضمانات الاستثمار والقطاعات المستهدفة بالقانون والشروط والضوابط والمتطلبات لمنح اجازة الاستثمار.
الأولوية للقطاع الزراعي
الإنتاج أولا وأخير
منح قانون الاستثمار رقم 18 لعام 2021 مشاريع الإنتاج الزراعي والحيواني إعفاء ضريبي دائم بمقدار 100% من ضريبة الدخل.
كما تم تخفيض ضريبي بمقدار 75% من ضريبة الدخل لمدة /10/ سنوات لـكل من :
مشاريع التصنيع الزراعي والحيواني.
منشآت فرز وتوضيب المنتجات الزراعية
ناقشت لجنة الموازنة والحسابات في مجلس الشعب برئاسة الدكتور محمد ربيع قلعه جي وحضور غالبية السادة الأعضاء أمس الموازنة الاستثمارية لهيئة الاستثمار السورية لعام 2022 والبالغة 500 مليون ليرة سورية.
كما دعا السادة أعضاء اللجنة إلى تبسيط إجراءات الاستثمار والمستثمرين وضرورة الانتباه إلى المشاريع المقدمة لهيئة الاستثمار من ناحية الجدوى الاقتصادية، وضرورة تماشي برامج الترويج مع الواقع الحالي.
وأكد السيد مدين دياب مدير عام هيئة الاستثمار السورية أن الاستثمار يتم بالتكاتف بين هيئة الاستثمار السورية وجميع الجهات العامة لإنجاح القانون رقم ١٨ كل بما يخصه ، مبيناً أن مشروع تبسيط الإجراءات وأتمتة عمل المستثمرين هو مشروع وطني بامتياز للوصول إلى مرتبة جيدة في أداء الأعمال ودعم العملية الاستثمارية مشيراً انه تم وضع التصور الأول لمركز خدمات المستثمرين وسيكون انطلاقة جديدة للكثير من الاستثمارات، لافتاً أن هناك ١٢ مشروع سيتم منحهم إجازات استثمارية وسيتم تصديق هذه الإجازات ضمن فترة قياسية، مع وضع آلية تنفيذية للإجازات المؤقتة لتصبح إجازات دائمة.
أصدر السيد الرئيس بشار الأسد قانونا يقضي يإعفاء المواد الأولية المستوردة كمدخلات للصناعة المحلية والخاضعة لرسم جمركي 1 بالمئة من الرسوم الجمركية المحددة في جدول التعريفة الجمركية وإعفائها أيضاً من الضرائب والرسوم الأخرى المفروضة على الاستيراد دعماً للصناعة الوطنية وإعادة دوران عجلة الإنتاج الصناعي.
وفيما يلي نص القانون:
القانون رقم (30)
رئيس الجمهورية
بناء على أحكام الدستور
وعلى ما أقره مجلس الشعب في جلسته المنعقدة بتاريخ 15-3-1443 هجري الموافق 21-10-2021 ميلادي
يصدر ما يلي :
المادة 1 تعفى المواد الأولية المستوردة كمدخلات للصناعة المحلية والخاضعة لرسم جمركي 1 بالمئة واحد بالمئة من الرسوم الجمركية المحددة في جدول التعريفة الجمركية الصادرة بالمرسوم رقم 377 لعام 2014 كما تعفى من الضرائب والرسوم الأخرى كافة المفروضة على الاستيراد.
المادة 2 تصدر مديريات الاقتصاد والتجارة الخارجية إجازات وموافقات الاستيراد اللازمة للمواد المذكورة في المادة رقم 1 من هذا القانون بما لا يتعارض مع آلية المنح المعتمدة لدى وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية.
المادة 3 تطبق أحكام هذا القانون لمدة عام واحد اعتباراً من تاريخ نفاذه .
المادة 4 تصدر التعليمات التنفيذية الخاصة لهذا القانون بقرار من وزير المالية بتنسيق مع وزراء الصناعة والاقتصاد والتجارة الخارجية والتجارة الداخلية وحماية المستهلك.
المادة 5 ينشر هذا القانون في الجريدة الرسمية ويعد نافذاً اعتباراً من أول الشهر الذي يلي تاريخ نشره.
استناداً لأحكام قانون الاستثمار رقم 18 لعام 2021، وافقت هيئة الاستثمار السورية على مشروع يخدم قطاعي التعليم الاساسي والتعليم العالي بمختلف التخصصات حيث منحت اجازة استثمار لمشروع تصنيع أثاث المختبرات التعليمية، الطبية، البحثية والمستلزمات التابعة لها وفق المواصفات العالمية بكلفة تقديرية 4,1 مليار ليرة سورية في المدينة الصناعية بعدرا ويوفر المشروع حوالي 33 فرصة عمل.
ومن الجدير بالذكر أن هذا المشروع توطئة لتوسع أكبر وأوسع في المجالات المكملة لهذه الصناعة والتي تمتد الى صناعة غرف التعقيم فائقة التقنية على المستوى العالمي.
بحث مدير عام هيئة الاستثمار السورية مدين علي دياب مع شركات إيرانية آفاق التعاون لإقامة مصنع لتصنيع مستلزمات إنتاج الطاقة المتجددة -إنتاج ألواح الخلايا الشمسية ،حيث تعتبر الطاقة المتجددة جوهر التنمية المستدامة لمساهمتها في تحقيق البعد الاقتصادي، و الاجتماعي و البيئي لها.
هذا وقد تم منح ثلاث إجازات للاستثمار للطاقة الشمسية في محافظة حمص في عام 2021 وفقاً لأحكام القانون رقم 18 وفق ما يلي:
التقى مدير هيئة الاستثمار السورية عدداً من أصحاب الفعاليات والمستثمرين في مقر الهيئة وكان محور الاجتماعات آفاق قانون الاستثمار رقم ١٨ وماحمله من ميزات تشجيعية تجعل من سورية وجهة للإستثمارات ،وما من شأنه حصول المستثمر على خدمة بوقت محدد وإجراءات واضحة وشفافة .
منحت هيئة الاستثمار السورية إجازة استثمار مؤقتة بتكلفة 15 مليار ليرة سورية في محافظة ريف دمشق ( المدينة الصناعية بعدرا ) بطاقة إنتاجية تبلغ 200 مليون عقار طبي سرطاني يؤمن المشروع 34 فرصة عمل.
يمنح المستثمر إجازة الاستثمار لإحداث كيان اقتصادي جديد في أحد القطاعات الواردة في التصنيفات التي تتضمنها أدلة الإجراءات، وتعد الإجازة شرطا للاستفادة من المزايا والإعفاءات في معرض تطبيق أحكام القانون، ويعد هذا المنح إذناً للبدء بتأسيس المشروع الاستثماري، ويحدد في متن الإجازة جميع الحقوق والالتزامات والمزايا ذات الصلة بالاستثمار.
تمنح الهيئة إجازة الاستثمار وفق الإجراءات الآتية:
يقدم طلب من قبل صاحب العلاقة أو وكيله القانوني إلى مركز خدمات المستثمرين في الهيئة وفروعها، حسب كل قطاع، مستوفياً كافة البيانات والمعلومات وفقاً للنموذج المعتمد من قبل الهيئة ومجلس الإدارة، ومرفقاً بالوثائق والثبوتيات الآتية:
– دراسة جدوى اقتصادية وفنية للمشروع.
– قائمة احتياجات بالأصول اللازمة للمشروع، بما فيها المباني والآلات والأدوات والتجهيزات والمعدات وخطوط الإنتاج ووسائل النقل غير السياحية بحسب الحال، بما في ذلك أية احتياجات لازمة لتطوير أو تحديث أو توسيع المشروع.
– مدة المشروع.
– البرنامج الزمني اللازم لتأسيس المشروع، متضمنا التاريخ المتوقع للبدء بالتشغيل.
– وثائق المشاريع التي نفذها المستثمر محلياً وخارجياً إن وجدت.
– تصريح بالاطلاع على القانون والتعليمات وأدلة الإجراءات، ومسؤوليته عن صحة البيانات الواردة في الطلب.
– الوكالة القانونية (وكالة كاتب عدل) لمقدم الطلب.
– صورة البطاقة الشخصية للمستثمر أو جواز السفر للمستثمر الأجنبي.
– بيان قيد عقاري للعقار محل الاستثمار.
– إيصال دفع بدل خدمة إجازة الاستثمار.
– أي وثيقة أخرى تطلبها الجهة المعنية حسب نوع النشاط، وفق ما يحدده دليل الإجراءات.
يتم النظر في الطلب بعد توقيعه من صاحبه أو وكيله القانوني، واستيفاء البيانات والوثائق والمستندات المطلوبة.
التقى مدير عام هيئة الاستثمار السورية السفير البرازيلي في مقر هيئة الاستثمار، وجرى خلال اللقاء بحث سُبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين سورية والبرازيل والتي تساهم في تعميق آفاق التعاون المشترك في قطاعات استثمارية مختلفة.
و أبدى السفير البرازيلي اهتماما كبيرا بالقانون رقم /18/ لعام 2021 الخاص بتشجيع الاستثمار وما تضمنه من حوافز وضمانات وتسهيلات ولا سيما في قطاع الطاقات المتجددة.
على صعيد آخر ولتعزيز آفاق التعاون بين سورية واندونيسيا ،التقي مدير عام هيئة الاستثمار مسؤولة القسم الاقتصادي بالسفارة الاندونيسية في مقر الهيئة، وجرى خلال اللقاء بحث سُبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين والتي تساهم في تعميق التعاون في مجال الاستثمار ، وخلال اللقاء قدم مدير عام الهيئة عرضاً مفصلا عن البيئة الاستثمارية في سورية وآلية عمل الهيئة وفق ما نص عليه قانون الاستثمار رقم 18 لعام 2021 وتعليماته التنفيذية والمزايا والضمانات والتسهيلات الممنوحة للمستثمرين الراغبين الاستثمار في سورية.
أقر المجلس الأعلى للاستثمار في اجتماعه يوم 16-9-2021 برئاسة المهندس حسين عرنوس رئيس مجلس الوزراء التعليمات التنفيذية لقانون الاستثمار الجديد رقم ١٨ لعام ٢٠٢١ بصيغتها النهائية وذلك بعد إقرار الأدلة الإجرائية للقانون الأسبوع الماضي.
ووافق المجلس على التصنيف القطاعي للمشروعات الخاضعة لأحكام قانون الاستثمار وبما يتوافق مع الأدلة الإجرائية والقيمة المحددة لكل مشروع، وشدد على منح التفويضات والصلاحيات الواسعة لمندوبي الوزارات والجهات العامة الأخرى في مراكز خدمات المستثمرين التابعة لهيئة الاستثمار بهدف الإسراع بإجراءات الموافقات ومنح التراخيص للمشروعات الاستثمارية المستوفاة للشروط.
وكلف المجلس الأعلى للاستثمار وزارة الاتصالات والتقانة التنسيق مع هيئة الاستثمار للاستفادة من كافة التطبيقات والخدمات الالكترونية في تقديم الخدمات للمستثمرين وتبسيط إجراءات دفع الرسوم والبدلات عن طريق الدفع الالكتروني، كما كلف وزارتي الزراعة والكهرباء إعداد دراسة لاقتراح مناطق خاصة للاستثمار بالطاقات المتجددة في مختلف المحافظات وبما يضمن الحفاظ على الأراضي الزراعية.
وأثنى المهندس عرنوس على الجهود المبذولة من قبل اللجنة المعنية وكافة الجهات لإصدار التعليمات التتفيذية للقانون في الوقت المحدد، معتبراً أنها واضحة ومرنة تمكّن المستثمر من الاطلاع الكامل على تفاصيل وإجراءات الاستثمار في جميع القطاعات، ومؤكداً أن أولوية التوجه في الاستثمارات نحو المدن والمناطق الصناعية.
ووافق المجلس على تشميل مشروع لإنتاج الأدوية السرطانية بتكلفة 15 مليار ليرة سورية يؤمن 34 فرصة عمل بقانون الاستثمار الجديد في المدينة الصناعية بعدرا.
في سياق متصل استمع المجلس إلى دراسة للأمانة العامة لمجلس الوزراء متعلقة بتأمين العقارات الخاصة بالاستثمار في أملاك الدولة والأملاك الخاصة والمدن والمناطق الصناعية وبما يتوافق مع قانون الاستثمار.
يشار إلى أن المستثمر يتقدم بطلبه إلى مركز خدمات المستثمرين في هيئة الاستثمار فقط دون الحاجة لمراجعة أي جهة عامة ويعود لاستلام الموافقة على الترخيص لمشروعه في حال استيفائه للاشتراطات ضمن المدة الزمنية المحددة.
أصدر السيد رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس القرار رقم ٩٨٢ تاريخ ٢٧/٦/٢٠٢١ القاضي بتشكيل مجلس إدارة هيئة الاستثمار السورية:
السيد الدكتور محمد سامر الخليل | وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية |
السيد مدين علي دياب | مدير عام هيئة الاستثمار السورية |
السيد أنس علي | مدير الإيرادات العامة في وزارة المالية |
السيد بهاء الخوري | مدير التنمية الريفية في وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل |
السيد عيد النبوتي | مدير الشؤون القانونية في وزارة الإدارة المحلية والبيئة |
السيد الدكتور سينان عابد | مدير مكتب السيد وزير الدولة لشؤون الاستثمار والمشاريع الحيوية |
السيد الدكتور إياد علي | مدير مديرية الاقتصاد الكلي في هيئة التخطيط والتعاون الدولي |
السيد محمد أبو الهدى اللحام | رئيس اتحاد غرف التجارة |
السيد محمد لبيب الاخوان | نائب رئيس اتحاد غرف الصناعة |
السيد هيثم الضيعة | عضو مجلس إدارة اتحاد الغرف الزراعية |
وافقت هيئة الاستثمار السورية بالتنسيق والتعاون مع المؤسسة العامة للجيولوجيا والثروة المعدنية على تشميل مشروع استخراج الطف البركاني وتصنيع البلوك الطفي والجدران الطفية مسبقة الصنع في منطقة (جبل السيس – الجويف) في محافظة ريف دمشق بأحكام مرسوم تشجيع الاستثمار رقم 8 لعام 2007.
المشروع من المشاريع الاستثمارية الهامة لمرحلة إعادة الاعمار، ويهدف الى توفير منتجات صديقة للبيئة ذات جودة وصلابة عالية وعزل حراري كامل من شأنها التقليل من استخدام الطاقة الملوثة للبيئة.
وتتعدد استخدامات منتجات المشروع لتشمل بناء الجدران، والحوائط، وفى بناء المدن الصناعية، وإنشاء البنية التحتية، فضلاً عن كونه من الأساسيات في عمليات البناء المستهلكة للبلوك.
تقدر الطاقة الإنتاجية السنوية للمشروع بـ / 1.250/ مليون بلوكه من البلوك البركاني بقياسات مختلفة و/56/ ألف جدار من الجدران الطفية مسبقة الصنع، ومن المتوقع أن يوفر /54/ فرصة عمل.
والجدير ذكره بان المشروع مطروح ضمن الخارطة الاستثمارية الوطنية ويتمتع بجميع الحوافز والإعفاءات المنصوص عنها بأحكام مرسوم تشجيع الاستثمار رقم 8 لعام 2007 بالإضافة الى التسهيلات الخاصة التي تقدمها المؤسسة العامة للجيولوجيا والثروة المعدنية.
تدمج الخارطة الجديدة والمطورة ما بين سلة الفرص الاستثمارية المتاحة في مختلف القطاعات والمحافظات، ومجموعة من البيانات والمعلومات والمؤشرات الاقتصادية الهامة التي ستساعد المستثمر المحلي والأجنبي على اتخاذ القرار بالاستثمار في قطاع معين أو محافظة معينة.
بحيث يتكون لدى المستثمر رؤية عن مناخ الاستثمار في سورية، والنشاطات الاستثمارية الواعدة التي يجب استهدافها.
أهم ما تتضمنه:
على الرغم من صعوبة المرحلة الماضية محلياً ودولياً وتعدد مفارقاتها السياسية والاقتصادية، ساهمت منظومة الاستثمار في سورية خلال العام الماضي في رفد الاقتصاد الوطني بمجموعة جيدة من الاستثمارات النوعية وفي أغلب القطاعات، والتي سيكون لها الأثر البالغ في مواجهة التحديات المستقبلية وتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
حيث بلغ حجم التكلفة التقديرية للاستثمارات المستقطبة بموجب مرسوم تشجيع الاستثمار وحده خلال عام 2019 (193) مليار ل.س، وفرص العمل المتوقعة لها (8815) فرصة عمل جديدة، تعود لـ (121) مشروعاً، شملت قطاعات متنوعة وواعدة كالزراعة وتربية الحيوان، الصناعة لاسيما الصناعات الزراعية، الطاقات المتجددة، النقل.
واستمرت الجهود الحكومية في العمل على عدة محاور لرفع القيود وتوفير البيئة الاستثمارية الصحية التي تعزز ثقة القطاع الخاص وتزيد من مساهمته في الاقتصاد الوطني.
وفي سبيل ذلك عملت هيئة الاستثمار السورية خلال الفترة الماضية على مشروعين هامين هما: المحطة الواحدة للمستثمر الذي يهدف إلى تطوير منظومة تراخيص الأعمال كأولوية لتشجيع الاستثمار، والعمل بالتشارك مع الجهات العامة لعدم فرض أي أعباء تنظيمية أو التقليل منها قدر الإمكان، وتبسيط إجراءات تأسيس وتنفيذ النشاط الاستثماري.
ومشروع الخارطة الاستثمارية الوطنية الذي يهدف إلى تحديد خيارات الاستثمار في سورية وترتيب أولويتها وتوجيهها قطاعياً وجغرافياً للنهوض بالقطاعات ذات القيمة المضافة العالية والمحفزة للنمو المعتمدة على موارد مادية وبشرية محلية .
إن التدفقات الاستثمارية المحلية الأجنبية خلال العام الماضي وماسبقه، واستمرار برامج الإصلاح الحكومي في مختلف المجالات وبشتى الوسائل والأدوات تدعم النظرة المستقبلية المتفائلة لسورية كوجهة محلية ودولية أكثر جذباً للاستثمار.
وهو ماسيعكسه التقرير الثالث عشر للاستثمار، الذي أعدته الهيئة بناء على بياناتها وبيانات الجهات العامة، والذي يسعى إلى تقديم صورة واقعية عن المناخ الاستثماري في سورية وتطوراته الإيجابية خلال العام الماضي، ويتطرق إلى الرؤى التطويرية الوطنية للمؤسسات الحكومية الناظمة والمشرفة على الاستثمار .
نرجو من الله مزيداً من التطور والنجاح والاستقرار لوطننا الغالي سورية، ليبقى كما كان دائماً قلب العالم وقبلة الإنسانية.
سعياً من الهيئة لتقديم الصورة الأشمل والأكثر واقعية للمناخ الاستثماري في سورية وما حدث من تطورات خلال الفترة الماضية.
أنجزت هيئة الاستثمار السورية تقريرها الثالث عشر ، والذي يرصد من خلاله الواقع الاستثماري من كافة الجوانب وبمختلف القطاعات، وقد انطلقت رؤية الهيئة عند إعداد هذا التقرير إلى السعي الدؤوب لملامسة الواقع الاستثماري وفق بيانات ممنهجة ومدروسة من الهيئة ومن الجهات العامة.
إن التدفقات الاستثمارية المحلية والأجنبية خلال العام الماضي وما سبقه ،واستمرار برامج الإصلاح الحكومي في مختلف المجالات وبشتى الوسائل والأدوات تدعم النظرة المستقبلية المتفائلة لسورية كوجهة محلية ودولية أكثر جذباً للاستثمار،وهو ما يعكسه التقرير الثالث عشر للاستثمار الذي يؤكد على الرؤى التطويرية الوطنية للمؤسسات الحكومية الناظمة والمشرفة على الاستثمار.
يضم التقرير أربعة فصول ،تضمن الفصل الأول بعض مؤشرات الاقتصاد الكلي الذي يتحدث عن القطاع المالي والنقدي والقطاع الخارجي والقطاع الحقيقي وقطاع الموازنة العامة.
وتضمن الفصل الثاني الإطار المؤسساتي والقانوني للاستثمار في سورية ويضيء على الإطار المؤسساتي للهيئة والإطار القانوني .
أما الفصل الثالث فيتحدث عن سهولة ممارسة أنشطة الأعمال من حيث ترتيب سورية في تقرير الأنشطة والإجراءات التحفيزية والداعمة للاستثمار في سورية والمقترحات لتطوير المناخ الاستثماري.
ويبين الفصل الرابع واقع الاستثمارات المحلية بكافة القطاعات، والأجنبية المستقطبة والمنفذة.
مرفق التقرير السنوي للاستثمار في سورية.
مدير عام هيئة الاستثمار مدين دياب يستقبل سعادة السفير الاندونيسي واجد فوزي ورئيس القسم الاقتصادي بالسفارة الاندونيسية بدمشق في مقر الهيئة ويبحث معه آفاق التعاون الاستثماري بين البلدين وسبل تطويرها واستعرض عدداً من الفرص الاستثمارية المتاحة في قطاعات مختلفة وذات الاهتمام المشترك.
مؤكداً أن الهيئة تعمل وفق استراتيجية مدروسة تهدف الى خلق بيئة جاذبة للاستثمار ورؤوس الأموال وفق البرنامج الوطني لسورية ما بعد الحرب وأن العملية الاستثمارية لم تتوقف خلال الحرب الجائرة والظالمة على سورية فهناك استثمارات بدأت ووضعت في الإنتاج خلالها، مبيناً ان الهيئة تدعم القطاع الخاص من خلال تقديم جميع التسهيلات التي يضمنها مرسوم تشجيع الاستثمار رقم 8 لعام 2007 ومنها الإعفاءات الجمركية للآلات والمعدات اللازمة والتخفيضات الضريبية للمشروع الاستثماري المزمع تأسيسه في سورية.
حيث رافق دياب الوفد الزائر في جولة داخل أروقة الهيئة اطلعوا خلالها على آليات العمل في مركز خدمات المستثمر (النافذة الواحدة) التي تختص بتسهيل الحصول على الموافقات والتراخيص اللازمة لإقامة اي مشروع استثماري من وزارات ومؤسسات الدولة المختصة عبر ممثلين مفوضين بالصلاحيات اللازمة لأداء مهامهم من جهاتهم وبما يسهم بتخفيف الجهد والوقت والكلفة للمستثمر.
واستقطاب الاستثمارات الناجحة الكفيلة بالنهوض بالواقع الاستثماري لسورية وأعرب الوفد الزائر عن ارتياحه لزيارة الهيئة والاطلاع على الآليات التنفيذية لدعم الاستثمار الخاص من خلال تبسيط الإجراءات للعميلة الاستثمارية وأنه منذ توليه يسعى جاهداً بخطوات حثيثة لإيجاد توليفة مناسبة لتعزيز أواصر التعاون الممكنة بين رجال الأعمال والمستثمرين بكلا البلدين متمنياً التقدم والازدهار لسورية.
وقعت كل من هيئة الاستثمار السورية وغرفة تجارة دمشق برنامج عمل مشترك في مجال دعم الترويج للفرص الاستثمارية، حيث اتفق الطرفان على تنفيذ بنود العمل المشترك بهدف دعم وتشجيع وترويج الفرص والمشروعات الاستثمارية لجذب الاستثمارات إلى سورية وتشجيع التجارة البينية العربية، بحيث يتم تسهيل تبادل السلع والخدمات وتنقل الأشخاص والأموال الوطنية بين كافة الدول العربية والأجنبية.
وجاء هذا التعاون انطلاقاً من دور هيئة الاستثمار السورية في تنفيذ السياسات الوطنية للاستثمار وتنمية وتعزيز البيئة الاستثمارية في القطر السوري عبر توفير المعلومات والبيانات للمستثمرين وصُناع القرار، وانسجاماً مع أهداف غرفة تجارة دمشق في تشجيع الاستثمار العربي والأجنبي فيها، والسعي لتعميق وتوسيع التعاون والروابط التجارية والاستثمارية مع بلدان وأسواق أكثر اتساعاً لزيادة إنتاجية الاقتصاد السوري، ومن الرغبة المشتركة في توحيد الجهود وتعزيز علاقات التعاون.
وينص البرنامج على إمكانية استقصاء مجالات وفرص الاستثمار العربية المشتركة والعمل على التعريف بها والترويج لها وتسهيل تنفيذها وقيامها. والعمل على توطين الاستثمارات المحلية واجتذاب الاستثمارات الأجنبية وخاصةً المباشرة منها.
كذلك العمل على تبادل الخبرات والمعارف والدعم المشترك في سبيل تحفيز الاستثمارات في سورية والترويج لها، حيث تعمل الجهتان على دراسة الفرص والمشاريع الاستثمارية ذات النفع المشترك، ومناقشة إمكانية تنفيذها، بالإضافة إلى تحديد الصيغة المثلى للتعاقد.
وفيما يتعلق بمجال تبسيط الإجراءات المتعلقة بالمشاريع الاستثمارية، نص الاتفاق على أن تقوم الهيئة بإعداد الملفات المتعلقة بالإجراءات الإدارية والأدلة الإجرائية اللازمة للتراخيص الرسمية للمشاريع الاستثمارية التي تحظى برغبة في الاستثمار وتقديم كل المساعدة المثلى لتحسينها.
أما على صعيد الترويج الاستثماري فقد نص برنامج التعاون على ربط المواقع الالكترونية بين غرفة تجارة دمشق والهيئة لتسهيل تبادل المعلومات بين الفريقين. كما يتعاون الطرفان للترويج لنشاطات الطرف الآخر ولخدماته المقدمة وذلك في جميع الأنشطة والفعاليات التي يقوم بها، على أن يتم تبادل الوثائق والبيانات المتوفرة لديه لهذا الغرض.
هذا وتنظم الجهتان جولات اطلاعية وورش عمل وبرامج تدريبية لرفع كفاءة الكوادر البشرية المعنية بعمليات الاستثمار والتجارة التي يقوم بها كلٌّ من الطرفين وفقاً لآلية يتم الاتفاق عليها.
هذا عدا عن التنسيق المشترك للمشاركة في المعارض والمؤتمرات المحلية والعربية والدولية بهدف الترويج لقطاع الأعمال السوري والفرص الاستثمارية والتعريف بمناخ الاستثمار في سورية.
وقد اشترط الاتفاق لتنفيذ بنود البرنامج على وضع خطط عمل وبرامج تنفيذية وزمنية، حيث ترفع تقارير العمل دورياً إلى إدارتي الجهتين حول الأعمال المنجزة. حيث يعدّ هذا البرنامج بمثابة إطار عام للتعاون بين الجهتين ومرجعاً لكافة النشاطات والفعاليات التي يتم الاتفاق على تنفيذها لاحقاً.
هيئة الاستثمار السورية وبالتعاون مع (وزارة الصحة، وزارة الصناعة- المؤسسة العامة للجيولوجيا والثروة المعدنية – هيئة المواصفات والمقاييس) وبهدف تأمين الاحتياج المحلي للمعامل الدوائية ومستلزمات غسيل الكلى وتحقيق الاكتفاء الذاتي وتقليل الاعتماد على الاستيراد، تطرح فرصة استثمارية جديدة في قطاع الصناعات الدوائية ” لاستخراج وتصنيع الملح الدوائي “في محافظة حمص بطاقة إنتاجية (11) ألف طن.
تحظى الفرصة بجميع الحوافز والإعفاءات المنصوص عليها في المرسوم التشريعي رقم /8/ لعام 2007، إضافة إلى حوافز وتسهيلات إضافية تتعلق التخصيص بموقع من المؤسسة العامة للجيولوجيا والثروة المعدنية وتأمين الموافقات والتراخيص اللازمة لها وتوفير البنية التحتية.
على الراغبين باستثمار الفرصة المذكورة تقديم طلباتهم في بناء الهيئة الكائن في دمشق – السبع بحرات – مبنى رئاسة مجلس الوزراء القديم أو من خلال البريد الالكتروني syinvest@mail.sy
أو زيارة الموقع الالكتروني www.sia.gov.sy
أو الاتصال على الرقم التالي (هاتف/فاكس) 00963114412684+
عقد اليوم اجتماع نوعي في هيئة الاستثمار السورية ضم ممثلين عن وزارة الصحة،وزارة الصناعة ،هيئة المواصفات والمقاييس العربية السورية وذلك لاستكمال دراسة تفاصيل فرصة تصنيع مادة الملح الدوائي (كلور الصوديوم النقي)وتحديد اشتراطاتها ودعمها بكافة البيانات والمعلومات والتسهيلات من الوزارات المختصة تمهيدا لطرحها للاستثمار في أقرب وقت ممكن.
انسجاماً مع رؤية الحكومة وتوجهاتها، ورغبةً من هيئة الاستثمار السورية في الارتقاء بمخرجات العمل المؤسساتي ومدى تلبيتها لاحتياجات المستثمرين وتطلعاتهم.
هيئة الاستثمار السورية
تتقدم اليكم بأطيب التهاني وأصدق التبريكات بمناسبة عيد الميلاد المجيد وحلول العام الجديد
راجين المولى أن يعيد عليكم هذه المناسبة وعلى وطننا وشعبنا الأبي وجيشنا الباسل وقائدنا المفدى
السيد الرئيس بشار الأسد
بالخير واليمن والسلام والرفاه
الرحمة والخلود لشهدائنا الأبرار والشفاء العاجل لجرحانا
وكل عام وانتم بألف خير.
مدير عام هيئة الاستثمار السورية
مدير عام هيئة الاستثمار السورية الاستاذ مدين علي دياب متحدثا في برنامج “تداول ” على قناة “السورية” عن دور الهيئة في عملية الاستثمار ..
وفيمايلي رابط اللقاء
https://www.youtube.com/watch?v=Qm1Vt5bsPdc&feature=youtu.be
الحوافز المقدمة لدعم وتحفيز الاستثمار في قطاع الزراعة
مشاريع الثروة الحيوانية المرخصة (المداجن – المباقر).
مراكز إكثار البذار المرخصة:
معامل إنتاج مستلزمات الري الحديث:
باقي المشاريع:
– أهم المشاريع الاستثمارية الزراعية المقترح عرضها على المستثمرين المغتربين:
– عقارات أملاك الدولة المطروحة على المغتربين لإقامة مشاريع استثمارية زراعية:
– محافظة السويداء: 4 مواقع في مدينة السويداء، مدينة صلخد، مدينة شهبا.
– محافظة ريف دمشق: 3 مواقع في منطقة رأس المعرة.
– محافظة حلب: 7 مواقع في مناطق مختلفة.
– محافظة اللاذقية: 3 مواقع في الحفة، القرداحة.
– محافظة حماه: 3 مواقع في السلمية ومصياف.
– محافظة طرطوس: موقعان في بانياس.
– محافظة حمص: 3 مواقع في حويسين، روضة الوحش، المحطة الثالثة.
استناداً إلى محضر الاجتماع المنعقد في هيئة الاستثمار السورية مع الفنيين في وزارة الكهرباء لمناقشة الحوافز والتسهيلات الاستثمارية الممكن تقديمها للمغتربين بهدف تشجيع مساهمتهم في القطاع الاستثماري في سورية، تم الإتفاق على إعطاء صفة الاستعجال لطلبات المغتربين للاستثمار في قطاع الكهرباء والطاقات المتجددة.
التسهيل جاء إلى جانب مجموعة من التسهيلات الأخرى التي تم تقديمها من وزارة الكهرباء وجرى الإعلان عنها على مواقع التواصل الاجتماعي للهيئة خلال الأيام القليلة الماضية.
تعلن هيئة الاستثمار السورية عن رغبتها بالإعلان عن مناقصة لتوريد وتركيب واختبار تجهيزات شبكية وحاسوبية تتضمن مخدم ومبدلات وحاسب شخصي وطابعة وتمديدات شبكية لصالح مشروع الربط الشبكي – المرحلة الثانية /تجهيزات/، وفقاً للشروط التالية :
– التأمينات الأولية : شيك مصدق أو كفالة مصرفية بقيمة / 6000000 / ل.س ستة ملايين ليرة سورية فقط لاغير.
– التأمينات النهائية : بنسبة 10% من قيمة الإحالة.
– آخر موعد لتقديم العروض : نهاية الدوام الرسمي من يوم الخميس تاريخ 3/12/2020.
– موعد فض العروض: صباح يوم الاثنين الواقع في 7/12/2020 الساعة /11/ صباحاً.
– مدة الارتباط بالعرض: /60/ يوماً تبدأ اعتباراً من اليوم التالي لموعد انتهاء تقديم العروض.
– مدة تنفيذ التعهد: /90/ يوماً تسعون يوماً تبدأ من تاريخ تبليغ أمر المباشرة.
– على من يود الاشتراك بالمناقصة مراجعة /مديرية الشؤون القانونية والخدمات للحصول على دفاتر الشروط الخاصة لقاء تسديد مبلغ /5000/ ل.س خمسة آلاف ليرة سورية فقط لاغير.
– تقدم العروض إلى ديوان الهيئة الكائن في مبنى هيئة الاستثمار السورية – مبنى رئاسة مجلس الوزراء القديم – ساحة السبع بحرات – الطابق الأرضي.
السماح للقطاع العام، القطاع المشترك، القطاع الخاص والأجنبي بالاستثمار في مجالي توزيع وتوليد الكهرباء.
في مجال التوليد التقليدي:
صدر القرار رقم (1113) لعام 2020، والذي حدد أسعار شراء الكهرباء المنتجة من مشاريع وأنظمة الطاقات المتجددة التي يمكن ربطها على شبكة التوزيع، حسب المصدر، والتكنولوجيا المستخدمة-والتي تقوم بشرائها شركات الكهرباء بالمحافظات استناداً لأحكام المادة /28/ من قانون الكهرباء رقم /32/ لعام 2010 وفق الآتي:
– تطبق الأسعار أعلاه خلال فترة سريان اتفاقية شراء الكهرباء التي تبرم بين المرخص له والشركات العامة للكهرباء في المحافظات.
- يحدد سقف الاستطاعة المركبة للمشروع الذي تطبق عليه احكام هذا القرار بـ 10000 ك.و
– يتم تطبيق الأسعار الواردة في حال شراء الكهرباء من كافة القطاعات (العام والمشترك والخاص) المرخص لهم في إقامة مشروع لتوليد الكهرباء باستخدام الطاقات المتجددة بغرض بيعها إلى إحدى الشركات العامة للكهرباء في المحافظات على الا تقل استطاعة المشروع الواحد عن (100) ك.و، أما المشترك بالطاقة الكهربائية الذي يرغب بإقامة مشروع لإنتاج الكهرباء من مصادر الطاقات المتجددة داخل العقار المخصص لاشتراكه يتم الترخيص للمشروع وفق الفقرة (أ) من المادة (28) من قانون الكهرباء حصراً، أي شراء كمية الكهرباء الصافية المحقونة بشبكة التوزيع الفائضة عن استهلاك المشترك بالأسعار المحددة في المادة (1) من هذا القرار على ألا تقل استطاعة المشروع عن 20 ك.و ولا تزيد عن 80% من استطاعة الاشتراك
– يتم محاسبة المشتركين المرخص لهم وفق الفقرة أ من المادة 28 من قانون الكهرباء حسب الآتي:
– تحتسب قيمة الكهرباء الصافية المحقونة في الشبكة العامة للتوزيع على أساس الأسعار المحددة أعلاه بعملة اليورو ويتم التسديد بالليرة السورية وفق نشرة أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الليرة السورية الخاصة بالمصارف الصادرة عن مصرف سوريا المركزي بتاريخ الاستحقاق.
– تطبق الأسعار المحددة في هذا القرار على كافة اتفاقيات شراء الكهرباء التي تبرم خلال الفترة الممتدة من تاريخ نفاذ هذا القرار ولغاية 31/12/2021
بهدف دعم مشاريع الطاقات المتجددة (شمسية، ريحية) سواء لإنتاج الكهرباء أو تسخين المياه أو إنتاج البخار أو ضخ المياه لتأمين احتياجاتها من الطاقة مما يحقق الاكتفاء الذاتي ويساهم في تنمية الاقتصاد السوري، وبالتعاون بين الفريق الأول وهو المركز الوطني لبحوث الطاقة والفريق الثاني المصرف الصناعي حيث يقوم الثاني بتمويل هذه المشاريع بقروض حدها الأقصى 70% من الكلفة التقديرية لكل مشروع، وفق الآلية التنفيذية التالية:
1- يتقدم المتعامل الراغب بالحصول على قرض لتمويل مشروعه، وفق ما هو مشار في المادة (1) إلى الفريق الأول، بطلب وفق نموذج محدد ومعتمد مع الوثائق اللازمة.
2- يقوم الفريق الأول بإعداد الدراسة الفنية والجدوى الاقتصادية للمشروع وتحديد الكلفة التقديرية، حيث يتم إرسال إضبارة المشروع (الدراسة الفنية والجدوى الاقتصادية للمشروع)، إلى الفريق الثاني.
3- يقوم الفريق الثاني بدراسة طلب القرض، بعد استكمال الأوراق الثبوتية المطلوبة، وعند الحصول على الموافقة على منح القرض، يتم توقيع عقد القرض، ويتم صرف القرض على مراحل، تبعاً لنسب إنجاز المشروع المعتمد من الفريق الأول، وفق الشروط التي يحددها الفريق الثاني.
4- يقوم الفريق الأول بمتابعة تنفيذ المشروع وصولاً إلى وضعه بالخدمة، ويرفع تقارير نسب الإنجاز ومراحله إلى الفريق الثاني، ليتم على أساسها صرف دفعات القرض، وفق نسب الإنجاز.
5- يتقاضى الفريق الأول أجور الأعمال والمهام المشار إليها أعلاه نسبة 1% من قيمة القرض، على ألا تقل عن (100000) ل.س، ولا تزيد عن (2000000) ل.س، حيث يتم اقتطاعها من مبلغ القرض عند صرف الدفعة الأولى، وتحويلها إلى حساب الفريق الأول، لدى مصرف سورية المركزي رقم /5268/23/.
تنفيذاً لبرنامج الحكومة المتضمن إحلال بدائل المسوردات وفي إطار الاتفاق الموقع بين وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية يستهدف برنامج دعم فائدة القروض عدد من الأنشطة في مجال إقامة أو تشغيل أو إعادة ترميم المنشآت من القطاعين الصناعي والزراعي وهي:
1- صناعة الورق من أنواع (الدوبلكس – تيست لاينر – وايت توب – سايزنغ – نصف الكيماوي).
2- صناعة النشاء والقطر الصناعي.
3- صناعة الخيوط.
4- منشآت المصابغ.
5- صناعة الأقمشة المصنرة.
6- معامل لإنتاج مستلزمات الري الحديث.
7- تشغيل المداجن المرخصة المتضررة والمتوقفة.
8- إنتاج الألواح الزجاجية.
9- إنتاج الإنفرتات.
10- إنتاج البطاريات.
11- صناعة مكونات الطاقات المتجددة.
12- صناعة ألواح الفورميكا.
13- صناعة الآلات وخطوط الإنتاج.
14- صناعة التجهيزات المنزلية.
15- صناعة العبوات والسدادات التي لا تنتج محلياً.
16- ترميم المنشآت الصناعية المتضررة في محافظة حلب.
17- إنشاء أو ترميم منشآت المباقر.
18- إقامة وتشغيل وترميم منشآت صناعة الأدوات والأجهزة الطبية.
19- تأسيس وتوسيع وتشغيل معامل عبوات الألمنيوم القاسية وتيوبات الألمنيوم المدمجة (بدءاً من المواد الأولية) وكابلات وقضبان الألمنيوم (بدءاً من مرحلة البيليت).
20- إقامة أو ترميم وتشغيل المنشآت المتوقفة عن العمل لصناعة الغرانيت والإسمنت اللاصق والفلدسبار، وتشغيل وترميم المنشآت المتوقفة عن العمل لصناعة السيراميك والرخام.
21- ترميم أو إضافة خطوط جديدة لصناعة ألكيد الريزين، البولي فينيل، سترين أكريليك.
22- ترميم المنشآت المتضررة والتوسع واستبدال خطوط الإنتاج والقوالب او تجديدها أو شراء قوالب جديدة لصناعة أدوات المائدة والأدوات المطبخية.
23- إقامة أو ترميم وتشغيل المنشآت المتوقفة منشآت صناعة النسيج الآلي والتريكو والسجاد والموكيت.
24- ترميم وتشغيل المعامل المتضررة لصناعة الأسمدة.
25- صناعة أجهزة الإنارة.
26- إقامة منشآت تصنيع مشتقات الحليب التي تستخدم التقنيات الحديثة.
27- إقامة أو إعادة تأهيل معامل الأدوية البيطرية.
28- إعادة تأهيل المنشآت السياحية المتضررة في حلب والواقعة على الطريق الدولي دمشق – حلب.
29- إنشاء معامل لعصر الحمضيات والفواكه المنتجة محلياً (إنتاج عصائر ومكثفات).
30- إقامة محطات إكثار بذار الخضروات.
لمزيد من المعلومات والاطلاع على الشروط والمعايير المعتمدة لكل برنامج يرجى زيارة الموقع الرسمي لهيئة دعم وتنمية الإنتاج المحلي والصادرات على الرابط التالي:
www.epsda.gov.sy
المواد والقطاعات المستهدفة ببرنامج ” إحلال بدائل المستوردات ” هي:
1- الأدوية النوعية والاستيرادية – المتممات الغذائية والصيدلانية (وفقاً لاشتراطات وزارة الصحة).
2- الأجهزة والأدوات والمستلزمات والمستهلكات الطبية (سرنغات – قثاطر بولية – كفوف لاتيكس – أقنعة أوكسجين – أطراف صناعية – فلاتر غسيل الكلية – أجهزة وأدوات لطب العيون – كراسي متحركة – آلات حفر أسنان – حقن طبية .. الخ) ومستلزمات الصناعة الدوائية من الزجاج اللازم لتعبئة الأدوية (عبوات شراب – أمبولات – فيالات).
3- قطاع الصناعات النسيجية(الخيوط – الأقمشة بأنواعها – النسيج الآلي والتريكو – السجّاد – الموكيت).
4- قطاع الصباغة كمكمل لقطاع الصناعات النسيجية.
5- قطاع مكونات الطاقات المتجددة، والذي يشمل: العنفات الريحية – الألواح الكهرضوئية – السخانات الشمسية..الخ.
6- قطاع الورق بأنواعه.
7- قطاع الدواجن.
8- مستلزمات الري الحديث.
9- الجرارات الزراعية.
10- قطاع التجهيزات المنزلية: الأفران – الثلاجات – الغسالات – الجلايات – الشاشات – المكيفات – المراوح…الخ.
11- أدوات المائدة والمطبخ بأنواعها.
12- الخميرة.
13- الحليب المجفف – حليب الأطفال.
14- النشاء.
15- القطر الصناعي.
16- القوارير الزجاجية.
17- ألواح الزجاج.
18- ألواح الفورميكا.
19- أجهزة الإنارة.
20- البطاريات.
21- إعادة تدوير البطاريات التالفة.
22- الإنفيرترات.
23- بعض أنواع الآلات.
24- بعض أنواع قطع تبديل السيارات.
25- الزيوت المعدنية – زيوت التشحيم.
26- الإطارات.
27- عبوات الألمنيوم القاسية.
28- عبوات الألمنيوم متوسطة القساوة.
29- تيوبات الألمنيوم اللازمة للصناعات الدوائية.
30- كابلات الألمنيوم.
31- قضبان الألمنيوم.
32- ألواح الألمنيوم المدمجة.
33- الطلائح البلاستيكية.
34- السيراميك.
35- الغرانيت.
36- الرخام.
37- الإسمنت اللاصق.
38- الفلدسبار.
39- الأحذية – الأنعال.
40- عبوات البريفورم والسدادات.
41- حمض السلفونيك.
42- الألكيد ريزين – البولي فينيل أسيتات – السترين أكريليك.
43- ألكيل البنزين.
44- الفريت.
45- بعض أنواع الأدوية البيطرية.
46- بعض أنواع المبيدات الزراعية – الأسمدة.
47- الذرة الصفراء العلفية.
48- السمسم.
49- البذور الزراعية (من أنواع عديدة لزراعات صيفية وشتوية من خضار وفواكه، وبعض إنتاج هذه البذور يكون إما للاستهلاك المحلي أو بغرض التصدير).
في إطار تحسين واقع الإنتاج وتخفيف فاتورة الاستيراد وتحقيق الاكتفاء الذاتي أطلقت وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية برنامج إحلال بدائل المستوردات الذي يتضمن مجموعة من الحوافز والمزايا والتسهيلات التي ستقدم لعدد من الأنشطة الاستثمارية أبرزها:
نجحت هيئة الاستثمار السورية وبالتعاون مع الجهات المعنية في طرح فرص استثمارية نوعية، لاقت الصدى الإيجابي لدى المستثمرين، الذين أقبلوا على حجزها وتشميلها بمرسوم تشجيع الاستثمار تمهيداً لتحويلها لمشاريع قائمة تلبي الاحتياجات الوطنية الأساسية في هذه المرحلة.
أبرزها:
حيث بدأت الإجراءات التنفيذية الفعلية لمشروعي إنتاج الكبريت الزراعي و الزيوليت اللذين يعتبران من المواد الفعالة التي تضاف إلى الأسمدة لزيادة فعاليتها وإصلاح التربة وتغذية المحاصيل الزراعية وزيادة حجم ونوعية الإنتاج حيث تتوافر المادة الأولية اللازمة لإنتاجها بكثرة واحتياجات كبيرة وفي عدة مواقع.
إنتاج مادة السيلكا من الرمال الكوارتزية.
إنتاج الخميرة الطرية والجافة محلياً التي تدخل في صناعة الخبز والحلويات، علماً بأن المادة تدخل باستخدامات أخرى طبية ومستحضرات التجميل.
تبحث هيئة الاستثمار السورية بالتنسيق مع وزارتي النفط والثروة المعدنية / المؤسسة العامة للجيولوجيا والثروة المعدنية والصناعة إمكانية إقامة طرح فرصة استثمارية لتصنيع مادة الملح الطبي (كلور الصوديوم النقي) لتغطية الاحتياجات المحلية من هذه المادة المتعددة الاستخدامات (محاليل غسيل الكلى – محاليل الحقن الوريدي – الأدوية – المكملات الغذائية)، وتعمل الهيئة على تسخير كافة الموارد المتاحة لطرح فرصة حقيقية تتوفر فيها كافة مقومات النجاح وتكون مدعومة بكافة الحوافز والتسهيلات الممكنة العامة والخاصة مما يسرع تحويلها إلى مشروع حقيقي منتج سيكون الأول من نوعه في سورية.
ضمن إطار الاستراتيجية العامة لهيئة الاستثمار السورية وانطلاقاً من دورها البارز والهام بدعم الاقتصاد الوطني باستثمارات نوعية وترجمتها إلى مشاريع حقيقية قائمة على أرض الواقع في مختلف القطاعات، حققت الهيئة نجاحاً جديداً بتشميل مشروع حيوي في قطاع الصناعات التحويلية لإنتاج الخميرة الطرية والجافة بجودة عالية في محافظة حمص (المدينة الصناعية – حسيا) بكلفة تقديرية /30/ مليار ليرة سورية ويستوعب قرابة /40/ فرصة من اليد العاملة كما أن طاقته الإنتاجية تقدر ب/30/ طن يومياً، وبالتالي يلبي حاجة السوق المحلية من الخميرة والاستغناء عن الاستيراد وتوفير القطع الأجنبي.
يذكر أن هذا المشروع سيحظى بكافة الحوافز والتسهيلات التي نص عليها قانون الاستثمار إضافة إلى الحوافز المقدمة لبرنامج إحلال المستوردات.
حرصا على تطبيق توجيهات السيد الرئيس الدكتور بشار الأسد بأن القطاع الزراعي هو عماد الاقتصاد الوطني وهو الأقدر على دعم دورة الاقتصاد بحكم وجوده في مجتمعنا واقتصادنا منذ الأزل ، وفي إطار سعي الهيئة لوضع الاستثمارات على السكة الصحيحة وربطها بأولويات التنمية في سورية، تم تشميل مشروع إنتاج وطحن الكبريت الزراعي بشكليه التعفيري 98% والذواب 80% في محافظة ريف دمشق (المدينة الصناعية بعدرا) وذلك بطاقة إنتاجية تقدر بـ /2000/ طن كبريت، لتأمين الاحتياجات الاقتصادية وتغطية الطلب المحلي المرتفع على المنتجات الزراعية لمكافحة الأمراض الفطرية ووقاية الأشجار المثمرة.
هيئة الاستثمار السورية وبالتعاون مع وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي، وبهدف تأمين الاحتياج المحلي وتحقيق الإكتفاء الذاتي وتقليل الاعتماد على الاستيراد، تطرح فرصة استثمارية جديدة في قطاع المستلزمات الزراعية:
“إنتاج وطحن الكبريت الزراعي بشكليه التعفيري والذواب” وفقاً للمواصفات القياسية السورية، وبطاقة إنتاجية /2000/ طن سنوياً في المدينة الصناعية بحسياء – جمص أو بعدرا –ريف دمشق.
يلعب الكبريت الزراعي دوراً هاماً كمغذٍ للنباتات ومكافح فعال للأمراض الفطرية التي تصيب الخضار والفواكه، فضلاً عن دوره في وقاية الأشجار المثمرة من الأمراض.
تحظى الفرصة بجميع الحوافز والإعفاءات المنصوص عليها في المرسوم التشريعي رقم /8/ لعام 2007، إضافة إلى حوافز وتسهيلات إضافية تتعلق بتأمين الموافقات والتراخيص اللازمة لها وتوفير البيئة التحتية، وإلى حوافز وتسهيلات برنامج إحلال المستوردات.
على الراغبين باستثمار الفرصة المذكورة تقديم طلباتهم في بناء الهئية الكائن في دمشق – السبع بحرات – مبنى رئاسة مجلس الوزراء القديم.
أو من خلال البريد الالكتروني syinvest@mail.sy أو زيارة الموقع الالكتروني www.sia.gov.sy
أو الاتصال على الرقم التالي (هاتف/فاكس) +963 11 4412684
تعلن هيئة الاستثمار السورية بالتعاون مع المؤسسة العامة للجيولوجيا والثروة المعدنية عن توفير فرصة استثمارية للمستثمرين وذلك في عدة مناطق ( البدروسية ـ عين الشرقية ـ مصياف ـ برزة ) لاستثمار وتطوير صناعة الرخام في سورية.
حيث تتوفر العديد من أنواع الصخور الرخامية وشبه الرخامية وأحجار الزينة بمواصفات عالمية، وبما يمكن من استخدامها في أعمال التلبيس الخارجي والداخلي للمباني وأعمال الديكور وتحظى الفرصة بجميع الحوافز والإعفاءات الواردة بالمرسوم التشريعي رقم /8/ لعام 2007 الخاص بتشجيع الاستثمار، إضافة إلى مزايا وتسهيلات خاصة منها التخصيص بمقلع من المؤسسة العامة للجيولوجيا والثروة المعدنية، ودعمها بحوافز وتسهيلات برنامج إحلال المستوردات.
على أصحاب المشاريع والمستثمرين الراغبين بالتقدم لإنشاء المشروع المذكور تقديم طلباتهم في بناء الهيئة الكائن في دمشق- السبع بحرات- مبنى مجلس الوزراء القديم.
أو من خلال البريد الالكتروني syinvest@mail.sy أو الموقع http://www.sia.gov.sy
أو الاتصال على الرقم التالي (هاتف- فاكس): 00963114412684
استناداً لأحكام قانون تشجيع الاستثمار رقم /8/ لعام 2007، تعلن هيئة الاستثمار السورية بالتعاون مع المؤسسة العامة للجيولوجيا والثروة المعدنية، عن توفر فرصة جديدة في قطاع الصناعات الاستخراجية في منطقة البسيط بمحافظة اللاذقية باحتياطي يصل إلى /2.5/ مليون طن، لإنتاج الفلدسبار من مادة السيانيت النفيليني التي تحتوي على الفلدسبار القلوي والألوميني مما يجعلها بمواصفات مناسبة للصناعة كمادة أولية بديلة عن الفلدسبار المستورد بنسب ومعايير مختلفة تتراوح في خلطة المواد الأولية بين ( 20% -40% ) في السيراميك والخزف و(25%) في البورسلان والأدوات الصحية،و( 15% ـ 20% ) في الزجاج، وبما يمكن من تغطية حاجة القطر البالغة حوالي / 75 / ألف طن سنوياً وتحقيق الاكتفاء الذاتي وتوفير القطع الأجنبي، وتحظى الفرصة بجميع الحوافز والإعفاءات الواردة بقانون تشجيع الاستثمار في حال جرى تشميلها بأحكامه، كما تعد من الأنشطة المدعومة بحوافز وتسهيلات برنامج إحلال المستوردات.
للاطلاع على الدليل الإجرائي للفرصة اضغط هنا
وعلى أصحاب المشاريع والمستثمرين الراغبين بالتقدم لإنشاء المشروع المذكور تقديم طلباتهم في بناء الهيئة الكائن في دمشق – السبع بحرات – مبنى مجلس الوزراء القديم.
أو من خلال البريد الإلكتروني: syinvest@mail.sy أو الموقع: http://www.sia.gov.sy
أو الاتصال على الرقم التالي ( هاتف – فاكس): 00963114412684
بالتعاون مع الجامعة الدولية الخاصة افتتح مدير عام هيئة الاستثمار السورية دورة تدريبية يوم الخميس الواقع في 18/6/2020 بحضور السادة مديري الهيئة والفنيين والعاملين فيها.
ونظراً لما يمثله التواصل مع الأخوة المستثمرين من أهمية خاصة فقد كان لحضور السادة ممثلي الوزارات والجهات العامة لدى النافذة الواحدة في الهيئة دوراً مميزاً في هذه الدورة لاكتسابهم المهارات المطلوبة.
والجدير بالذكر أن هذه الدورة موزعة على ثلاثة محاور:
إعادة العمل لدى هيئة الاستثمار السورية وفروعها في المحافظات بنسبة 40% من العاملين خلال الأسبوع الحالي على أن تتم زيادتها بشكل تدريجي وفقاً للأولويات والحاجة ..وفيمايلي نص القرار…
________________
الجمهورية العربية السورية
رئاســـــــة مجلــس الـــــوزراء
هيئة الاستثمار السورية
القرار رقم / 152 /
مدير عام هيئة الاستثمار السورية
بناءً على أحكام القانون الأساسي للعاملين في الدولة رقم /50/ لعام 2004
وعلى المرسوم التشريعي رقم /9/ تاريخ 27/1/ 2007
وعلى المرسوم /318/ لعام 2017
وعلى الكتاب رقم 6332/1 الصادر عن رئاسة مجلس الوزراء تاريخ 28/4/2020
وعلى مقتضيات المصلحة العامة
يقرر ما يلِي :
المادة 1- يعاد العمل لدى هيئة الاستثمار السورية وفروعها في المحافظات وذلك بنسبة 40% من العاملين خلال الأسبوع الحالي على أن تتم زيادتها بشكل تدريجي وفقاً للأولويات والحاجة .
المادة 2- يحدد المدراء المركزين ومدراء الفروع أسماء العاملين المناوبين في كل مديرية .
المادة 3- يستمر عمل مديرية خدمات الاستثمار – النافذة الواحدة لدى الإدارة المركزية والفروع وفق التعليمات الناظمة.
المادة 4- يبلغ هذا القرار من يلزم لتنفيذه.
دمشق في 28 / 4 /2020
مدير عام هيئة الاستثمار السورية
مدين علي دياب
برفقة السيد محافظ القنيطرة وأعضاء المكتب التنفيذي والسيد قائد الشرطة في المحافظة ومدير فرع هيئة الاستثمار في المحافظة، مدير عام هيئة الاستثمار السورية يقوم بجولة ميدانية واستطلاعية على مجموعة من المنشآت والمشاريع المشملة بأحكام قانون الاستثمار على أرض محافظة القنيطرة الحبيبة.
حيث تم الإطلاع على الواقع التنفيذي لهذه المشاريع ولقاء أصحابها من الأخوة المستثمرين والاستماع إلى مشاكلهم وهمومهم والمعيقات التي تقف عائقاً أمام سير عمل مشاريعهم، ومن المشاريع التي تمت زيارتها:
• الشركة المتحدة لصناعة المشروبات الطبيعية والغازية التي تم تشميلها بأحكام قانون الاستثمار عام 2019 وباشرت بالإنتاج عام 2020.
• معمل لإنتاج رولات التغليف وأكياس النايلون والعبوات البلاستيكية.
• شركة العايد للألبان والأجبان والحليب المنكه والمبستر.
الوارد بالعدد رقم /3337/ تاريخ 13/2/2020 حول ندوة الأربعاء التجاري بتاريخ 12/2/2020 ” حديث عن عملية تزوير في هيئة الاستثمار السورية والمدير العام لم يعلق عليه “حول مداخلة المهندسة ليزا عاصي، حيث ورد في متن المقال عن وجود عملية تزوير في بيانات المستثمرين المقدمة في النافذة الواحدة التي طرحتها هيئة الاستثمار السورية موضحة أنها قدمت شكوى ولاحقتها لكنها لم تعط نتيجة، وتم التبرير من المدير المختص بأنها ” خربطة حاسب”، على حين لم يرد على ذلك مدير الهيئة لا بالنفي ولا بالتأكيد أو التفسير أو المتابعة.
وحيث أن الصحفي قد انحرف عن مساره المهني من خلال ما ساقه خياله في عدم مقاربة الأمور، وكان بإمكانه ـ للأمانة المهنية ــ أن يستوضح الموضوع داخل الندوة أو على هامشها من مدير الهيئة أو من المهندسة صاحبة المداخلة.
اللغط الحاصل في عنوان المادة ومتنها، استدعى وضع هيئة الاستثمار في موضع الشك مما يفقد ثقة المستثمرين بالهيئة، وهذه سابقة خطيرة وخاصة في مرحلة أحوج من سابقتها لبناء تلك الثقة.
حدث خلط بين مركز خدمة المواطن ومركز خدمة المستثمرين في هيئة الاستثمار السورية، فالسيدة المهندسة تحدثت عن خدمات مشروع تكامل وخدمات أخرى، لا تقدم أساساً في هيئة الاستثمار السورية، وعليه قدمت المهندسة توضيحاً موقعاً من قبلها عن هذا الخطأ ولدينا التسجيل كامل للجلسة، ولذلك وليس مستغربا صمت المدير العام للهيئة لعدم تخصص الهيئة بتلك القضايا.
تصريح من المهندسة ليزا عاصي
ترأس مديرا عام هيئة الاستثمار السورية والمؤسسة العامة للجيولوجيا والثروة المعدنية اليوم في هيئة الاستثمار السورية اجتماعاً نوعياً ضم عدداً من الإخوة المستثمرين أصحاب المشاريع الاستثمارية العاملة في قطاع الإسمنت، وذلك بهدف دعم ومساعدة المشاريع الجدية منها ضمن خطة تحفيزية لإعادة إقلاعها وتسريع إنتاج هذه المادة الهامة خلال مرحلة إعادة الاعمار، وخاصةً المشاريع التي قطعت أشواطاً في التنفيذ ووضع برامج مادية وزمنية لتنفيذها ودعوة المستثمرين المتوقفين عن التنفيذ لأي سبب كان للإسراع باستكمال تنفيذ مشاريعهم، وتحديد متطلباتهم ضمن خطة تساعدهم على استكمال وتطوير مشاريعهم.